الصفحه ١٣٣ :
أما الفرق الجوهري الثاني فهو أن القرآن
، على عكس التوراة ، لايحدد زمن الطوفان ، ولايعطي أية إشارة
الصفحه ٤٤ : ) فانتظامها بسيط : فقرة يهوية ، تعقب فقرة كهنوتية ، وهكذا من البداية حتى نهاية الرواية.
اما ما يتعلق
الصفحه ١٤٦ : الرابع :
موازنة بين القرآن والعهد القديم والمعارف الحديثة ................... ١٢٩
رواية الطوفان نموذجاً
الصفحه ١١ :
الدراسات المقارنة
بين الناس ، ولتنوّع هذه المصادر في مباحثها ، واتجاهات أصحابها ، اخترنا أن نضع
الصفحه ٨١ : جمعوا القرآن كتابة اضافة إلى الحفظ ، ومن مجموع الأخبار التي تحدثت عن هؤلاء يصل مجموعهم إلى تسعة عشر
الصفحه ٧ : الكتاب أو ذاك سيدعو إلى الجزم بأنها معارف إلهية موحاة ، إذا لا يستطيع نبي أو حكيم أو عبقري أن يأتي بها
الصفحه ٨٠ : كان في زمن امتازت به بيئة القرآن بقوة الحافظة والتفاخر فيها ، فكانت الحافظة عندهم بديلاً عن الكتابة
الصفحه ١٤٥ : الأوّل : خلق
السموات والأرض ................. ٨٨
نقاط الاختلاف
والتجانس مع رواية التوراة
الصفحه ٤٥ : وجود كتابات (أناجيل) أخرى تكشف عن الكثير من حقيقة الديانة المسيحية ، لكن اتباع العهد الجديد لم يذعنوا
الصفحه ٧٩ :
قد أثبت قضايا مثيرة للدهشة ، تؤكد تدخل الكتّاب في تبديل بعض النصوص ، وإلغاء نصوص أخرى. بل في وضع مواد
الصفحه ١٤ : الله : انكما إن أكلتما من
هذه الشجرة تموتا من يومكما ،
_______________________
(١) جمعية كتاب
الصفحه ٥ : أبرزها لغة الديانة وأسلوبها في الخطاب ومدى اتساع وشمول أحكامها التشريعية.
وليس من شك في أن الديانات
الصفحه ٤٠ : ، فوجد في هذا الاكتشاف ما ترتاح إليه نفسه ، دون أن يفكر في التحقيق في شأن هذا السفر ومصدره الحقيقي
الصفحه ٨٢ : له
مصحف جمعه بنفسه : إن رسول الله صلىاللهعليهوآله
كان إذا نزل عليه الشيء دعا من كان يكتب فيقول
الصفحه ١٣٢ : من ١٠٥ إلى ١١٥ من سورة الشعراء (٢٦).
ولكن قبل أن ننظر في مجرى الأحداث
بالمعنى الحقيقي علينا أن نحدد