الصفحه ١٥ : مخرجاً من هذا حين يقول : « إن الحية القديمة هو المدعو إبليس والشيطان الذي يُضلّ العالم ». (١)
ـ ولكن
الصفحه ٣٤ : عليهالسلام
، وقبة في الموضع الذي يذكر أن نمرود طرح فيه ابراهيم في النار ، على تلّ كبير أسود رمادي.
وفي
الصفحه ٤٨ : الاب روجي في كتابه « مقدمة إلى الانجيل »
، وبعد أن علّق على الاناجيل الاخرى ، يعطي صورة معبرة عن هذا
الصفحه ٨٥ : كان المؤمنون يحفظونه عن ظهر قلب ، بل قد سُجّل كتابةً حتى في حياة محمد.
إن التجميعات الأخيرة للقرآن
الصفحه ١٣ : يَرَوْا
أَنَّ الله الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ بِقَادِرٍ عَلَىٰ
الصفحه ٧٥ : برنابا في أوليات كتابه : « إن
الله العظيم افتقدنا في هذه الأيام الأخيرة بنبيّه يسوع المسيح ، برحمة عظيمة
الصفحه ٨٧ : (١) ، بالرغم من وفرة
الكتابات الاسلامية في هذا الاتجاه (٢)
، ذلك أن
_______________________
(١) موريس
الصفحه ١٣٩ : المسلمين ، لابالضغوط الاقتصادية والسياسية وحدها ، بل بالغزو العسكري والاحتلال الجديد ، الذي من شأنه أن يعيد
الصفحه ٦٩ :
للمسيحية لكنه لا يستند إطلاقاً على قاعدة من الكتاب المقدّس ... إنّه من عمل الانسان أصلاً. وهو مثل آخر على
الصفحه ٢٣ :
تلك الأحلام التي
تحدث عنها القرآن وعن عواقبها ، قال تعالىٰ : (
يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَن
الصفحه ١١٧ : ر.بلاشير « كنا رحابة ». وبعض كتاب آخرين يحدسون المعنى دون أن يجرؤوا على التصريح به : فحميد الله يتحدث
الصفحه ٢٦ : الى السامري (١) ، الذي هو أحد أفراد
بني اسرائيل الذين كانوا في صحبة موسىٰ وهارون.
عندئذٍ جاء شراح
الصفحه ١٠٣ : ... ) (٢).
(
اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَىٰ
عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ
الصفحه ١٢٣ : أَمْشَاجٍ ... )
(١).
ويرى كثير من المفسرين أن المقصود بهذا
المخلوط هو عنصر الذكر ، وعنصر الأنثى. وكذلك
الصفحه ١٤٢ :
وبهذا نخلص إلى أن القرآن الكريم ، بخلاف
العهدين القديم والجديد ، هو الكتاب السماوي الوحيد الذي