الصفحه ١٠٢ : يعرفه القرآن بأنه خلق وسط « بين السماوات والأرض » ، وذلك ما دل العلم الحديث على وجوده. الآيات الخاصة
الصفحه ١٤٥ : .......................... ٧٠
رابعاً : من الختان
إلى التعميد ......................... ٧٢
٤ ـ وأخيراً ـ ماذا عن
الانجيل
الصفحه ٧٦ : المفردة بالمخلّص والمعزّي ، كما تعني أيضاً « مَن له الحمد الكثير » أي الأحمد والمحمّد. أما نصوص يوحنا حول
الصفحه ٩٢ :
بالاستناد إلى دورة
الأرض ، أن من الواجب تصور تقسيم « مراحل » ليس إلى أيام بالمعنى الذي نفهم عادة
الصفحه ٩٦ : أقل ما يثير دهشة قارئ القرآن في العصر الحديث أن يجد في نص من هذا العصر تصريحاً بإمكان وجود كواكب أخرى
الصفحه ١٣١ : كل سطح الأرض (باستثناء ركاب السفينة) في القرن ٢١ أو ٢٢ ق.م. ؟ ففي ذلك العصر كانت هناك على نقاط عدة من
الصفحه ٤٢ :
الفقرة الثانية : تاريخ التوراة (١)
من هو مؤلف العهد القديم ؟
احياناً يكتفي مؤلف مقدمة الكتاب
الصفحه ٨٧ : ، ولايشبهه شيء مما عرضته التوراة خاصة من قصص في غاية الغرابة والنكارة.
فالتوحيد في القرآن هو التوحيد الخالص
الصفحه ١٠٨ :
اكتشفت هذه الظاهرات
في العصر الحديث.
وهناك آيتان ، غاية في الأهمية ، تخصان
مداري الشمس والقمر
الصفحه ٨ : يكون هذا الكتاب قد استوفى أغراضه في حدود المحاور
التي تناولها ، مذكرين بالحديث المروي عن النبي
الصفحه ١٤ :
الأمريكان ما في هذا
النصّ من اشكاليات ، فكتبت تقول : « إن الله لم يقل وبارك الله اليوم السابع
الصفحه ٨٤ :
يتضح من كل هذا ، وهو بعض الأدلة الثابتة
فقط لا كلها ، أن مهمة حفظ القرآن الكريم وتدوينه كانت واحدة
الصفحه ١٢٤ : القرآن يتحدث عنها.
بل هناك أكثر من هذا ، إذا كان القرآن
يتحدث عن سائل مخصب يتكون من عناصر مختلفة ، فإنه
الصفحه ١٨ :
فقال آدم : سمعت صوتك فاختبأت لأني
عريان !
فقال الله : من أعلمك انك عريان ؟ هل
أكلت من الشجرة
الصفحه ٥٨ : لايزالون محل تساؤل. ورغم عدم تأكدهم حول مَن هم المؤلفون الحقيقيّون فإنّ المختصين في الكتاب المقدّس يتّفقون