الصفحه ١٤٣ :
................... ١٣
المبحث الأول : من صور
الوثنية في التوراة .................... ١٣
١ ـ اليوم السابع
الصفحه ١٩ : بذور الفتن والاضطراب بيده !
ليس في سائر الأديان ما هو أكثر غرابة
من هذا التصور لصفات الله تعالى
الصفحه ٢٠ : أن يوفّروا لأنفسهم الرضا والقناعة بأن التشرذم والشتات الذي أصاب بني إسرائيل إنما هو من فعل الله وحده
الصفحه ٣٧ :
ياإسرائيل التي
أصعدتك من مصر » ! وسجدوا للعجل !
ولما أقاموا مع موسىٰ في « شظيم »
وزنوا ببنات
الصفحه ٨٧ : ، ولايشبهه شيء مما عرضته التوراة خاصة من قصص في غاية الغرابة والنكارة.
فالتوحيد في القرآن هو التوحيد الخالص
الصفحه ١٠٨ : فَلَكٍ يَسْبَحُونَ )
(٢).
القرآن يذكر بوضوح أمراً جوهرياً. ألا
وهو وجود مدار لكل من الشمس والقمر ، كما
الصفحه ١١٥ : مُّسَمًّى )
، هذه الجملة نجدها في آيات متعددة في القرآن (١).
أكثر من ذلك ففكرة الأجل المسمى مشتركة
بفكرة
الصفحه ١٣٨ :
فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ) (١).
ـ وتعارض الوثيقة الفكرة الشائعة عن
الاسلام كدين الخوف ، بالاسلام
الصفحه ١٤٦ : ............................... ١١٨
(ب) التناسل الإنساني
في القرآن ................. ١٢٠
١ ـ تمام الإخصاب بفضل
كمية من سائل ضئيلة
الصفحه ٢٤ : ، ويلطخوا العتبة العليا والقائمتين من أبوابهم بالدم ، لأن الله يجتاز ليضرب المصريين ، فحين الدم يعبر عن
الصفحه ٣٨ : .
فهل سيبقىٰ للتوراة الحقيقة أثر
صحيح ، سليم من التحريف ، في مثل هذا الشعب وعلى امتداد هذه الحقب وحقب
الصفحه ٥٢ : كالوجاهة الاجتماعية والثروة والتعليم ، ولذلك حصل على اتباع كثيرين من بين السكان غير اليهود. فالمسيحية
الصفحه ٧٧ :
أجاب التلاميذ : يا معلم ، من عسىٰ
أن يكون ذلك الرجل الذي تتكلم عنه ، الذي سيأتي إلى العالم ؟ أجاب
الصفحه ١٠٣ :
وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ )
(١).
(
خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا
الصفحه ١٠٦ : بلبلتهم مع التعبير في الوقت ذاته عن فكرة أن الشمس والقمر ليسا كوكبين منيرين من طبيعة واحدة