الصفحه ٧٠ : الغفران :
ان معتقد « الغفران » ينصّ ببساطة على
أنّ عيسىٰ قاسىٰ ومات على الصليب من أجل أن يخلّص الانسان
الصفحه ٨٣ :
ـ « أعطوا أعينكم حظّها من العبادة »
قالوا : وما حظّها من العبادة ؟ قال صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٣ :
بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَٰلِكَ
تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ )
(١).
هذه الآيات الأربع من سورة
الصفحه ١٢٣ :
(د) (
أَمْشَاجٍ )
أي المخاليط أو ما هو مخلوط : (
إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ
الصفحه ٣٢ :
يرتعدوا من هذه الصور
، حتى وهم يقرأون في مزامير داود مناجاته ، وهو يخاطب ربه سبحانه وتعالىٰ
الصفحه ٥٠ : يقارب الخمس سنوات من صعود عيسىٰ
إلى السماء كان هذا الشاب المتحمس ذوالخمسة والعشرون عاما في طريقه إلى
الصفحه ٥٤ :
ذكر في غيره منها ، وكما
يلي :
ـ متّىٰ = ٣٣٠ آية.
ـ مرقص = ٥٣ آية.
ـ لوقا = ٥٠٠ آية.
أما
الصفحه ٨١ :
وكثر الحفاظ ، حفاظ السور المتعددة ، وحفاظ
القرآن كله ، كاملاً ، وامتاز من بين هؤلاء عدد من الصحابة
الصفحه ٩١ : الخلق في « أيام » فقد كان ذلك يهدف عن قصد إلى استئناف ما كان الكل ، من يهود ومسيحيين في فجر الإسلام
الصفحه ٢١ : ـ أن أطلقني ! فيأبىٰ يعقوب حتى يأخذ منه البركة التي يريدها عنوةً !
كيف يتصور عاقل أن هذا الكلام هو من
الصفحه ٢٢ :
الذي كان يدعي أنه
إله المصريين قد استحوذت على عقولهم وقلوبهم ، فلا يستطيعون الافلات منها ، فهم
الصفحه ٢٩ :
فقال لولده عيسو : « اذهب ، وصد صيداً ،
واصنع لي منه أطعمة ، كما اُحبّ ، حتى تباركك نفسي قبل أن
الصفحه ٣٠ : ؟
هذا إذا ما افترضنا صحة ما تدعيه
التوراة التي بين أيدينا من أن انتقال ميراث النبوة كان متوقفاً على أكلة
الصفحه ٣٤ :
تثير العديد من
التساؤلات ، وتطيل أكثر وأكثر في ذكر تفاصيل أخبار بني اسرائيل ، فهي لا تذكر شيئاً
الصفحه ٤٦ : الأكثر كتاب حرره تلميذ لأحد الحواريين (١). يؤكد هذا أنه على
الرغم من الاعتراف به كانجيل كنسي ، إلّا أن