الصفحه ١٢٥ :
اكتسبناها من هذه
الظاهرات.
٣ ـ تعشش البويضة في جهاز الأنثى التناسلي
تنزل البويضة لتعشش في
الصفحه ١٣٠ : تاريخاً ، تحدد الرواية الكهنوتية زمن الطوفان في عصر لم يكن من الممكن أن تقع به كارثة من هذا النوع
الصفحه ٣٨ :
بيت الله وخزائن بيت
الملك وأخذ كل شيء.. ثم ملك « أبيا بن رحبعام » وسار في جميع خطايا أبيه
الصفحه ٤٧ : التي ظهرت بالمجمع الكنسي اليهودي بجامينا في نحو عام ٨٠ م ، في ظل هذه الظروف يكثر عدد الكتاب الذين
الصفحه ٤٩ :
آخر ». والواقع أنه
كتاب مختلف تماماً : فهو يختلف في ترتيب وفي اختيار الموضوعات والروايات والخطب
الصفحه ٦٦ : ... ) (١).
والمسيحية قد انحرفت عن عقيدة توحيد
الله ، على أية حال ، في مذهبها المُبهم والغامض ، وهو مذهب التثليث. كيف
الصفحه ٦٧ :
كانت باقية حيّة
وقائمة في زمن بولص : فالنمرود الذي كان شاباً وسيماً ـ وقد تزوج من أمه ـ كان يُنظر
الصفحه ٧١ :
وحسب ما يقوله بولص فإن مخلص البشرية
جاء في هيئة عيسىٰ : « إنّ الله أرسل ابنه الوحيد إلى الأرض حتى
الصفحه ٧٥ : وممتلئاً من الروح القدس والايمان (١١٤١ : ٢٢ و ٢٤).
خلاصة العقائد والموقف من بولص في انجيل
برنابا :
يقول
الصفحه ٨٠ : جماعات يحفظونها ويتبادلون الحديث في معانيها ، مع ما يأخذونه من الرسول نفسه من معانيها وأحكامها. كل ذلك
الصفحه ٨١ : ، ثمانية عشر رجلاً ، وامرأة واحدة هي ورقة بنت عبدالله بن الحارث (١).
من
أدلة تدوين القرآن في عهد الرسول
الصفحه ١٠١ : عن رواية الخلق في التوراة (١) قد كتب بأقلام كهنة
عصر النفي إلى بابل ، وقد كان لهؤلاء الكهنة الأهداف
الصفحه ١٠٥ :
الأجرام السماوية ، والقرآن
يعبر عن هذا الانتظام بكلمة « دأب » وهي في النص على شكل اسم فاعل لفعل
الصفحه ١١٢ :
النهار والليل ، في
عصر كانوا يعتبرون فيه الأرض مركز العالم ، وأن الشمس متحركة بالنسبة إلى الأرض
الصفحه ١٢٤ : يتسبب في إخصاب البويضة ، ويكفل
التناسل هو خلية شديدة الاستطالة يقاس طولها بمقياس ١ : ١٠٠٠٠ ملم. إن