سنده صحيح.
قال الاميني رحمه الله : « استدل
المأمون على جواز المتعة بهذا الحديث ، وهم أن يحكم بها ، كما في تاريخ ابن خلكان ج ٢ ص ٣٥٩ط ايران ، واللفظ هناك :
« متعتان كانتا على عهد رسول الله (ص) ،
وعلى عهد أبي بكر رضي الله عنه ، وأنا أنهى عنهما
... ».
وقال السيد المرتضى : « فلو كان ثمة
رواية عن النبي صلى الله عليه وآله ، لكان اللازم أن ينسبه ( التحريم ) الى النبي (ص) ؛ لانه أبلغ في الانتهاء
.. »
وقال الباقوري : « .. وقد أضاف عمر النهي
عن المتعتين الى نفسه ،
__________________