الصفحه ٦٤ : يدل على تحريم المتعة فيها ، مع أننا نجد أنه قد تعرض لنظائره من الاحكام (١)
ج ـ يضاف الى كل ما تقدم
الصفحه ١٥٤ : ، والمدافعة عنه !!
مع أن البديهيات أن القرآن سليم عن
التحريف والتبديل ، وهذا مما أجمع المسلمون عليه وآية
الصفحه ١٤ :
من المومسات ، تحت
اشراف الدولة ، يستطيع الشاب في أي وقت اراد أن يبادر الى ممارسة الجنس معهن. اذا
الصفحه ٤٢ : ؛ فهل يصح أن يقال : ان ملك اليمين سفاح ؛ اذ لاطلاق فيه ؟!
يضاف الى ذلك أن انفصام عقدة الزوجية
كما يكون
الصفحه ١١٨ :
المتقدمة ، ما يشير الى ارتباك في تعليل النهى وفى مورده من قبل الناهي نفسه ، فتارة ينهى عن أن يتزوج المحصن
الصفحه ١١٥ :
على تحريم المتعة ،
ومنشأ ذلك لعله اختلاف الروايات ، في بيان الظروف التي رافقت نهيه عنها ، حسبما
الصفحه ١١٦ :
ويرى العلامة السيد محمد تقي الحكيم : أن
سر ذلك يرجع الى : « أن بعض المسلمين أساؤا استعمال هذا
الصفحه ١١٧ :
فرأى أن من المصلحة
المنع عنها مطلقاً ، خوفاً من تكرر مثل تلك الواقعة الخاصة ، اجتهاداً منه ، ورأيا
الصفحه ١٥٧ :
وآماله ، وآلامه ..
وقفنا الله لفهم هذا الدين القيم الحنيف
، ولوعى تشريعاته وأحكامه ، بعيداً عن
الصفحه ١٥ :
وزهرية ، وايضاً من
امراض اجتماعية ، واختلاط أنساب ، ومشاكل أسرية ، وغير ذلك ..
٤ ـ أن نتطلع الى
الصفحه ٢٢ : : ان المرأة في
الزواج الموقت تكون سلعة بيد الرجل ، تنتقل من رجل الى آخر.
وهذا ايضاً لو صح لوجب أن
الصفحه ١٤٨ : ء الشهوة ، وسفح الماء .. فقد قلنا : ان المتعة لا يقصد منها مجرد سفح الماء : بل فيها تحصين للنفس عن الوقوع
الصفحه ١٤٩ : ؛ فتخيل : أن الحكمة هي العلة !!.
١٠ ـ أما ماذكره عن محمد رشيد رضا ، والاوزاعى
: من أن من تزوج امرأة
الصفحه ١٣ : هذا الشباب بكلا صنفيه ؟ ، وكيف نستطيع حل مشكلته ، وما هي وسائل ابعاده عن مواقع الضرر ، ومزالق الخطر
الصفحه ١٩ :
وعند هذا القائل
أيضاً : أنه شرع هذا الزواج في صدر الاسلام من أن يجد الجواب عن ذلك ؛ فما يجيب به هو