الصفحه ٥٨ :
الى أن النسخ كان
يوم الفتح ، وهو القول المروي عن سيرة الجهني ، ويليه في القوة عندهم القول بأن
الصفحه ١٠٠ : وآله وسلم ، ولم يستطع ابن الزبير أن يجيب على احتجاجه هذا بغير التهديد والوعيد .. حتى اضطر ابن عباس الى
الصفحه ٥٦ :
كالربيع بن سيرة
مثلا عن أبيه وعليه فلاتصلح هذه الروايات لنسخ تشريع نص عليه القرآن ، وثبت بالسنة
الصفحه ١٤٤ :
من اصراره على
حليتها رغم تحريم الخليفة الثاني لها ؟ ، الى غير ذلك مما تقدم شطر منه ؟! (١)
وهكذا
الصفحه ١٤٧ :
بل لقد قدمنا : أن اصرار الصحابة على
مخالفته يعتبر أبلغ اعتراض عليه الى غير ذلك مما تقدمت الاشارة
الصفحه ١٣٨ : المعروف ، يؤيد العودة الى زواج المتعة ، كحل ناجع لمشكلة الجنس. وقد نشر ذلك في مقال له في مجلة : « المصور
الصفحه ٤٥ : الرازي في تفسيره ، وتقدم في مطاوي كلامنا ما يشير الى وجه الجواب عنها أيضاً ، تفصيلا تارة ، واجمالا أخرى
الصفحه ٦٩ :
متى
كان التحريم ؟!
ونبادر هنا الى القول : ان المتعة كانت
حلالا في زمن النبي صلى الله
الصفحه ١٣٥ : ؛ لانه كان مشروعاً ؛ فيبقى الى أن يظهر ناسخه ». (٣)
ونقل نسبة الجواز الى مالك أيضاً ، عن :
التفتازاني
الصفحه ١٣٧ : كمذهب ابن عباس .. الى أن قال : حاول بعض من صنف نقل رواية أخرى عن الامام أحمد بمثل ذلك .. ». (٣)
ولكن
الصفحه ١٢ :
حياة رخية وطبيعية وكريمة ، يرى نفسه مضطراً لان ينظر وو يتطلع الى ما بعد سنوات طويلة ، ربما يحالفه
الصفحه ٤٨ :
نقل عن الصحابة والتابعين
في معناها ، وكل قراءاتهم التفسيرية المتواترة عنهم ، ويرى نفسه اعرف منهم
الصفحه ١٥١ :
التي لاغنى للناس
عنها ؟!. وهل يستطيع : أن يخرنا : هل يخجل من بيع الخبز ، وطهو الطعام ، أو مسح
الصفحه ١٧ : ، وينسجون على منواله : أن يتخلى عن هذا الحكم الثابت بنص القرآن ـ وغير ذلك من احكام ستأتى الاشارة الى بعضها
الصفحه ٥٢ : عن عهد الصحابة والتابعين ؟ وكيف أيضاً اذا كان اهل البيت وشيعتهم مخالفين لهؤلاء المجمعين ، ويفتون