الصفحه ١١٠ : ؛ فهو يقول : « وتقول الشيعة : ان لديهم روايات عن آل البيت عليهم السلام قاطعة باباحة المتعة ، ولم نطلع
الصفحه ٨٤ : عن أشياء ؛ ثم ذكروا المتعة. فقال : نعم استمتعنا على عهد رسول الله (ص) ، وأبي بكر ، وعمر ، حتى اذا كان
الصفحه ٧٠ :
والآثار :
١ ـ أبو الزبير عن جابر ، قال : كنا
نستمتع بالقبضة من التمر ، و الدقيق الايام على عهد رسول الله
الصفحه ٣٨ : بها
ليست زوجة ؛ فلا تشملها آية الحفظ غير صحيح ؛ لان المتعة عقد نكاح ، جاء به الرسول والقرآن عن الله
الصفحه ٨٩ :
ببدع (١) ... »
وهو كلام عجيب حقا ؛ فهل تحريم الرسول ،
الذي لاينطق عن الهوى ، كان رأياً واجتهاداً
الصفحه ٧٢ :
خلافة عمر رضي الله عنه
، حتى نهى عمر الناس عنها في شأن عمرو بن حريث (١) ..
٧ ـ أبو الزبير قال
الصفحه ٦٢ : بالآية ..
وأيضاً .. ولو صح لم يقل عمر : انها
كانت على عهد رسول الله (ص) وأنا أنهى عنها ، وأعاقب عليها
الصفحه ٧٧ : :
هي أحل من شرب الماء ـ للمتعة ـ (٢)
سنده صحيح ..
١٧ ـ وروى يزيد بن هارون ، عن يحيى بن
سعيد ، عن نافع
الصفحه ٩٩ : باعتبار متعة النساء
سفاحاً ؛ فهو لايتلاءم مع الروايات الحيحة المتقدمة عنه ، فلابد من حمل الذي هنا : اما
الصفحه ١٠٨ :
٤٨ ـ عن عطاء ، عن جابر بن عبدالله قال :
كنا نتمتع على عهد رسول الله ، وأبي بكر ، وعمر رضي الله
الصفحه ٤٩ : (١)
وقراءته هو وابن مسعود ، وابن جبير
للاية باضافة كلمة : « الى اجل » لاينكرها ولايدفعها أحد ..
وبعد هذا
الصفحه ٤٣ :
الصحابة ، فنراهم بسألون عن مقدارها ، ويجيبون
، ويجابون ؟ راجع : مصنف عبدالرزاق ، والدر المنثور
الصفحه ١٣٣ : لها : « وقد تبعه على ذلك طائفة من اصحابه ، وأتباعهم. ولم يزل ذلك مشهوراً عن علماء الحجاز الى زمن ابن
الصفحه ٢٣ : قريب ـ الى ما يشبه هذا الزواج ـ آذاناَ ضاغية ، وقلوباً مفتوحة ، وعقولا متفهمة ، لانها صدرت عن رجل غربى
الصفحه ٥٧ : ، وبقاء شرعيتها الى يوم القيامة والتي سوف يأتي شطر منها عن قريب ان شاءالله .. فلايبقى لروايات النسخ حجية