الصفحه ١٠٢ : البكارة ؛ اذ أن ذلك فيما يظهر كان في اول الاسلام لامانع منه فقد تقدم : أن بعض النساء قد شهرت أمها واختها
الصفحه ٢٥ :
مهما كانت واهية وضعيفة
، حتى ولو خالقت النص القرآني أحياناً و سنة النبي .. من أجل اثبات ما يقولون
الصفحه ٩٩ : على تزيد الرواة عليه. واما على أن ذلك كان منه في اول الامر ـ كما يشهد به استبعاده ان يكون ابن عباس
الصفحه ١٠٩ :
وأخيراً
..
فقد كانت تلك طائفة من الاخيار ، التي تؤكد
حلية المتعة ، في زمن الرسول. وأنه (ص) لن
الصفحه ١٠٧ :
ولعل ذلك كان من أبي حنيفة في اول الامر
، ثم رجع عن ذلك فيما بعد ، كما سيأتي ..
٤٧ ـ عبدالرزاق
الصفحه ١٥٠ :
فلست أدرى : هل يريد كاتبنا : أن لاتخجل
فتاة يطلب الزواج منها حتى الدائم ـ وخصوصاً بين جمع من
الصفحه ٢٠ :
الذي ربما يكون أولى
بتوجيه هذا الاتهام ؛ لانه لا يكون للمرأة فيه أي خيار ، بل هي أسيرة ارادة الرجل
الصفحه ٢٢ :
يجبر الابوين على
ذلك في الدائم ، أو بعد حصول الطلاق فيه. (١)
ولو صح أن يمنع ذلك من تشريع الزواج
الصفحه ٤٥ : منع الحمل (١)
.. وقد تقدم بعض الكلام في ذلك ..
من
طرائف الاوهام :
ولعل من الطريف أن نشير هنا : الى
الصفحه ١٠٤ : المؤمنين ، وبأنه « يفتى بزواج المتعة ». فكان من جواب ابن عباس له قوله : « .. وأول مجمر سطع في المتعة مجمر
الصفحه ١٤٧ : وتشترى من حين الى حين ، وهي تنقل من رجل الى رجل. ولو جاء من هذا الزواج ذرية لما وجدت بيتاً تستقر فيه
الصفحه ٥٢ : وعشرين قولا (٢). ونحن نذكر منها هنا اثني عشر قولا على سبيل المثال ، فنقول :
١ ـ انها كانت رخصة في اول
الصفحه ٥٧ : ، فنرجع الى المعمومات الاولى ونتمسك بها في اثبات بقاء مشروعيتها .. ولسوف يأتي تصريح كثير من الروايات : أن
الصفحه ١٠٣ : وغيره ، من أن ولادة ابن الزبير كانت في السنة الثانية للهجرة ، (١)
مع كون تشريع المتعة في أوائل الهجرة
الصفحه ١٦ :
ودواء ، وغذاء ، وغير
ذلك ..
أما في المنقطع فيكون الامر تابعاً لما
يتفقان عليه أول الامر في ضمن