الصفحه ٣٩٠ : سيحرموننا منها لو أقدمنا على ذلك. وعندها قد يقول عز من قائل : أما مكرهم
فقد كان أجدر بكم أن تمكروا بهم كما
الصفحه ٣٩٦ : البشرية على مرّ التأريخ ، بينما ترى القرآن الكريم يقول : (
وَإِذْ
قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي
الصفحه ٤٠٠ : في باب تأثيره وولايته. فمن ظن أن مجرد انتمائه إلى هذا الدين هو أمر جعل الله فيه النصر والغلبة بنوع من
الصفحه ١٧ : طبيعة ما يجري له أثناء عملية الرؤية هذه.
ويتخلص ما ذکروه في أن وعي المستبصِر وذاته
تنشطر إلى شطرين
الصفحه ٣٤ : ، وسلکتُ نفس المنهج الانتقائي هنا أيضاً ، حيث أن هناک رباعيات کثيرة تتعرض لتفاصيل ما سوف يصيب الدول والمدن
الصفحه ٧٠ :
السطر الثالث نراه يقول بأن الإنکليزي سيصيبهم ما يصيبهم وإن قائدهم سيکون متعباً وإنه ينظر إلى
الصفحه ٧٣ : أحدُ ضباط البحرية الفرنسية أن يترک المنطقة بخمسة من قطع البحرية الفرنسية واستطاع في نفس الوقت أن يخلّص
الصفحه ١٠٨ : حكمهم وأنه إذا ما وَصف شخصاً بالسواد فهو إنما يشير إلى أنه مسلم ، ولا ننسى أن نوستردامس لم يكن بعيد
الصفحه ١٤١ : ، ولكنهم مع ذلك جعلوا من أحاديثهم الفارغة تلك قرآناً يجب على كلّ من وقع تحت رحمتهم أن يتلوَهُ آناء الليل
الصفحه ١٤٨ : إلى الناس يقولون لهم فيه بأن هناك خطرُ حربٍ وشيكة وأننا يجب أن نأخذ حذرنا ونستعد لإحتمال هجوم برّي
الصفحه ١٥٦ : ، إنها حرب بكامل صورها وأبعادها شنّها صدام حسين ضدّ شعب العراق ومدنه. وتحوّلت الأزمة الخليجية من مشكلة
الصفحه ١٦١ : التي لم تكن حرباً عادية مطلقاً لأنها حرب من جانب واحد بدل أن تكون حرباً بين جيشين أو بين قوتين ، إنها
الصفحه ١٧٠ : !!
إننا ومن خلال الظرف التأريخي المعاصر
نستطيع أن نضع إصبعنا عليه ونقول بأنه صدام حسين حاكم العراق كما
الصفحه ١٩٧ :
ولكننا مع ذلك كله نستطيع أن نعمّم
فنقول بأن هناك ارتفاعان وهبوطان في الغرب سبق وتلا كُلاً من
الصفحه ٢١٨ : بالذات بغض النظر عن المضمون أو عقلانية النتائج ، وهذا مثل آخر على التعقيد الموجود في النص الأصلي إذ أنه