الصفحه ٤١ : ، فجمع الناس لئلاّ يعتابوا عليه رأيا إذ لم يكونوا
بحضرته.
وقوله : نيطت
دونها ودون الناس ملاءة.
نيطت
الصفحه ٤٧ : :
وكأن أخمصها
بالشوك منتعل
وقولها : ويخمد
حرّ لهبا بحده.
تعني الحرب شبهتها
، فاذا هو قتل المناحبين
الصفحه ٥١ : :
أيخطب فيكم بعد
قتل رجالكم
لسرعان هذا
والدماء تصبب (١)
قولها : فخطب جليل
استوسع
الصفحه ٥٢ :
فتى الفتيان ما
بلغوا كداها
وقولها : [ إيها ]
بني قيلة.
فهو من الدعاء
المنسوب ، تقول : يا بني
الصفحه ٥٣ :
تكافح لوحات
الهواجر بالضحى
مكافحة للمنخرين
وللفم (١)
وقولها
الصفحه ٩٤ :
فلم أجد في القرآن
شيئا يدلّ على ذلك ، وفكر الحجاج مليا ، ثم قال ليحيى : لعلك تريد قول الله عزّ
الصفحه ١١٦ : ، ويعزز
كبيرنا فليس منا.
[ ضبط الغريب ]
قوله : ينزوان
يقول : يثبان. والنزو : الوثبان. ومنه نزو البهائم
الصفحه ٢٤٢ : تعجبون من رجل يقول هذا القول وأنتم تقرءون قول الله عزّ وجلّ : ( تَبَّتْ
يَدا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ. ما
الصفحه ٣٨٧ :
التوراة من غار هي
فيه مع عصا والحجر.
وقوله : يواطئ
اسمه اسمي واسم أبيه اسم أبي فكذلك جاء في غير
الصفحه ٣٩٠ :
واحد لولاّه الله
تعالى رجلا منا يملأها عدلا كما ملئت جورا.
وقوله : فمعنا أهل
البيت باب من أبواب
الصفحه ٤٧٠ : هذا الوجه أيضا أن شيعة الرجل أنصاره وأصحابه وموافقوه قول الله تعالى في قصة
نوح عليهالسلام : ( وَإِنَّ
الصفحه ٤٧٥ : : سبحان الله أما كان لهذا العبد ولا سيئة واحدة؟
فذلك قوله :
فاولئك يبدّل الله سيئاتهم حسنات.
ثم قال
الصفحه ٥ : ، عن ابن عباس ، أنه قال في قول الله عزّ وجلّ : (
وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ
الصفحه ٤٣ :
لها عن مواضعها
التي كانت فيها على الكعبة وغيرها.
وقولها : ونطق
زعيم الدين.
الزعيم هاهنا الذي
الصفحه ٧٨ : الكسر. ويقال للجوع الشديد : الديقوع.
وقوله : غرم مفظع.
المفظع من الأمر :
الشديد المبرح. يقال منه