الصفحه ١٢٢ :
وقد جعل الموالي
الدين مقياسا لاخلاق الناس وميزانا لرفع بعضهم على بعض وأساسا لخضد شوكة الجاهلية
الصفحه ١٢٨ :
فإذا كان الدين
بالنبوءة أو الولاية كان الوازع لهم من أنفسهم ، وذهب خلق الكبر والمنافسة منهم فسهل
الصفحه ٥١ :
وقتل الفقهاء وسب
أئمة الهدى والنصب لعترة الرسول لا يكون كفرا ! !
كيف تقول في جمع ثلاث
صلوات
الصفحه ٦ : العداء لم يكن آتياً من الهاشمىين وكيف يصدر عنهم ؟ وهم : المتخلقون بأخلاق القرآن وفيهم سيد الأنبياء وعلي
الصفحه ٩١ : لا ينالها إلا رجل واحد وأرجو أن أكون أنا هو . »
« الله يحب العطاس
ويبغض ـ أو يكره ـ التثاؤب
الصفحه ٥٨ : مال المسلمين .
هل صك الحجر وجهه
أثناء الجهاد في سبيل العقيدة الاسلامية ؟ أم أثناء النفاق للخليفة
الصفحه ٦٩ : الشام ـ دون غيرهم من المسلمين ، بالاضافة إلى ما كانوا يتمتعون به أثناء حياة أبيه وبخاصة في فترة النزاع
الصفحه ١٣ :
سيقول بعض القراء : ما
لنا وللأمويين ؟ لقد مضى عليهم زهاء ثلاثة عشر قرنا . أليست هناك مواضيع
الصفحه ٥٥ : .
وسار المغيرة (١)
حتى قدم الكوفة وذاكر من يثق إليه أمر يزيد . فأجابوا إلى بيعته . فأوفد منهم عشرة
الصفحه ٤٠ : أثناء جمعه جموعهم ، وأثناء تأليبه أياهم ، وفي إخراجه النساء معهم إلى أحد
الصفحه ٦٤ :
ولماذا لم يستشهد بها
المسلمون أثناء الفتنة الكبرى التي أدت إلى مصرع ثالث الخلفاء الراشدين
الصفحه ٦٧ : مع أمه ـ إذ عثر . فقالت قم لا رفعك الله . قال لها إعرابى لم تقولين هذا ؟ والله إني لأراه سيسود قومه
الصفحه ٤١ : من قريش في ذلك .
فقالوا : لا تذكر من
هذا شيئاً » (١) .
وقد ظهر أثر أبي سفيان
في تأليب المشركين
الصفحه ٨١ : معاوية خاطب أهل الشام ـ أثناء رجوعه بعد تنازل الحسن ـ فقال : « أيها الناس إن رسول الله قال : إنك ستلي
الصفحه ٢٠ : النعمان بن مالك
بن ثعلبة ـ أخو بني سالم ـ يا رسول الله لا تحرمنا الجنة . فوالذي لا آله إلا هو لأدخلنها