الصفحه ١٤١ :
(١)
ومن طريف ما يرويه (٢)
الطبري عن الوليد أثناء توليته الحج ـ كما ذكرنا ـ أنه عندما ولاه هشام الحج في عام
الصفحه ١٠٦ : بالأيام التي انسلخت من أعمارهم أثناء الحياة .
وفي هذه النقطة
بالذات كذلك يبرز أنصار الإمام ومشايعوه على
الصفحه ١٠٢ : . . . فتغافل سليمان كأن لم يسمع شيئاً .
وخرج الإعرابي فكان
آخر (١) العهد به .
وموقف سليمان هذا لا يختلف
عن
الصفحه ٢٧ : والمناصب والنفوذ على حساب الدين .
وقد حول الامويون ـ
كذلك ـ نشاط المشتغلين في الأمور الدينية إلى وعظ
الصفحه ١٢٧ : وقهر بعضهم عن أغراض المفاسد .
هذا إلى أن العرب لا
يحصل لهم الملك إلا بعصبية دينية من نبوة أو ولاية أو
الصفحه ٧٧ : وديني فلم أر بوسعى مظاهرة قوم قتلوا إمامهم مسلما محرما برا نقيا . فنستغفر الله لذنوبنا . إلا وأني قد
الصفحه ٤٥ : ـ في محاربتهم علي بن أبي طالب أثناء خلافته ، وفي اغتصابهم أمرة المسلمين . وكان قائدهم ـ آنذاك ـ معاوية
الصفحه ٥٢ : أهل القبلة . وإن كانت لا تنال إلا بالسابقة فليس لهم في السابقة قديم مذكور . بل كانوا ـ إذا لم تكن لهم
الصفحه ١٠٤ : رسول الله أتقياء مرشدين ما زالوا مناراً للهدى ، ومعالم للدين ، خلفا عن سلف مهتدين أهل دين لا دنيا . كل
الصفحه ٢٤ :
الجديد
ـ بمقدار ما يتعلق الأمر بالأسرة الأموية ـ فسوف لا نتطرق للبحث في الدين الإسلامي ـ في
الصفحه ٣٧ : ، وزنيرة ، والنهدية « وأم عبيس ـ وآخرين » .
__________________
١ ـ وقد أسرف عمر بن الخطاب ـ أثناء
شركة
الصفحه ١٦٣ : سلوك الحجاج وخليفته ؟ ! !
هل الخروج على أئمة
الكفر ـ لإرجاعهم إلى حضيرة الدين ـ كفر بالله ؟
الصفحه ٣٩ : انتقل النبي إلى
المدينة استجمع الأمويون قواهم ـ وألبوا مشركي قريش وحلفاءهم : اليهود ـ على مقاومة الدين
الصفحه ٨٩ : بقوله : إن ما لا يرويه الناس من حديث الرسول أكثر بكثير مما يرويه لهم ، وبتحذيرهم من سماع غيره من
الصفحه ١٢٦ : ء :
إمام له كف تضم
بنانها
عصا الدين ممنوع من
البرى عودها
وعين محيط بالبرية
جفنها