الصفحه ٦١ :
ذلك ما يتصل
بالمصانعة والمداراة والملاينة التي اتبعها الأمويون لتثبيت حكمهم في بلاد الاسلام
الصفحه ٧٩ : بمعاوية في قصته المعروفة .
يا أهل الشام « إن
أبا لهب ـ المذموم في القرآن باسمه ـ هو عم علي بن أبي طالب
الصفحه ١٦٨ : الإسلام . فقد نص عليه القرآن ـ كما رأينا ـ .
والتزم به رسول الله
في أقواله وأفعاله على السواء .
وفي
الصفحه ١١٨ :
ومن الغريب أن ينتزع
الفرس من العرب ـ بالإضافة إلى علم الكلام وأصول الفقه والحديث وتفسير القرآن
الصفحه ١٢٣ : والمفاخرة واستعمال المنثور في خطب الحمالة وفي مقامات الصلح وسل السخيمة .
والقول عند المعاقدة
، والاتكا
الصفحه ١١٧ : الأمر الذي حمل ابن خلدون على القول بأن حمله العلم في الاسلام أكثرهم العجم .
قال ابن خلدون : « من
الصفحه ٨٢ :
وإن الآية الثانية
نزلت في ابن ملجم وهي قوله :
ومن الناس من يشري
نفسه ابتغاء مرضاة الله فلم يقبل
الصفحه ٢٥ : قوله الآنف
الذكر ـ إلى ما جاء في سورة فصلت : «
إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ
الصفحه ٤٨ : ! !
وكيف تقولون في قول
عبيد الله بن زياد لإخوته وخاصته : دعوني أقتله فانه بقية هذا النسل فأحسم به هذا القرن
الصفحه ١٥٨ : الدراهم
على الناس مع رأس القتيل ؟ للإمعان في إفساد أخلاق الناس ؟
هل يجيز الإسلام أن
يعمل « الخليفة » على
الصفحه ١٣ : وبعض أرجاء العالم العربي .
هذا إلى أن المرء
كثيرا ما يصادفهم في منظوم القول وفي منثوره . فقد تغنى
الصفحه ٨ :
المصاحف
على الرماح بغياً للفتنة التي قال في شأنها الإمام علي :
« حق أريد به باطل »
!
وهل هناك
الصفحه ٦٩ :
والطريف في القصة
الآنفة الذكر ـ عدا تلفيق القول بأن من ولي أمر هذه الأمة ثلاثة أيام أعتقه الله من
الصفحه ٨١ : :
«
وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ
اللَّهَ عَلَىٰ مَا فِي
الصفحه ١٧٨ :
لقد مر بنا القول أن
اسم الحجاج مقرون في العادة ـ عند كثير من الناس ـ بالشدة والقسوة المتناهيتين