الصفحه ٣٢ : : ( وأمّا الجامع
بالنسبة إلى أفراده بالعرض ... ).
لبّ المقصود أنّ
الذهن يمكنه أن ينتزع مفهوماً انتزاعياً
الصفحه ٤٤ : .
١ ـ أن يستعمل
اللفظ في معنى هو جامع بين تلك المعاني بأن يقول مثلاً جئني بعين ويراد به المسمّى
بالعين
الصفحه ٥٤ : فكأنّ المادة الجامعة بين المفرد والمثنى
والجمع موضوعة لذات المعنى ، ومع هيئة الافراد موضوعة لها بقيد
الصفحه ٦٧ : الأصل فيهما إلى أصالة
الحقيقة أيضاً.
ويمكن ارجاع هذه
الاصول في هذه المرحلة إلى أصل لفظي أعم جامع لها
الصفحه ٧١ : بهذا العنوان والبرهان إلى الجامع الذاتي
الصفحه ٩٨ : كالجامع المقيّد ضمن الفرد ، وهذا هو معنى التحليلية
هنا.
وأمّا النسب
التامة فليست مفاهم ولا نسب مفهومية
الصفحه ١٢٠ : ، ولهذا لا يقال في الحروف
بأنّها من المشتركات فيعقل أن يؤخذ جامع التلبس الاسمي عنواناً مشيراً من أجل
الوضع
الصفحه ١٣٤ : معقول
، فإذا كان الأوّل كان مدلوله الوضعي جامع الطلب ، وهو خلف الفراغ عن استفادة
الوجوب من المادة ، بل
الصفحه ١٥٩ : إجمال فيها.
لا
يقال : الوجوب الفعلي
حدوثاً بدليل الأمر هو ايجاب الجامع الأعم من واجد القيد وفاقده ، لا
الصفحه ١٨٠ : إذا أرجعناه إلى نكتة تعلق العلم بالواقع لا الجامع وتنجيزه
لكلا طرفيه المحتملين ـ مقالة العراقي ـ كما
الصفحه ١٨٩ : كان المأخوذ هو الطبيعي بنحو صرف الوجود بلا أخذ قيد الوحدة المصداقية
والفردية فيه ، فكما ينطبق الجامع
الصفحه ١٩٢ : ، في مثل هذه
الموارد المولى سوف يجعل أمره امّا على عنوان جامع قابل للانطباق على مجموع
الفردين ـ إذا
الصفحه ١٩٤ : أيضاً لا يدلّ إلاّعلى الطبيعة الجامعة بين الأفراد الطولية والعرضية
وشيء منهما لا يقتضيان الفورية أو
الصفحه ١٩٧ : إلاّأصل الطلب
الجامع بين الاستحباب والوجوب ، وهو محفوظ حتى في المستحبات.
٣ ـ ما ذكره
المحقّق العراقي في
الصفحه ٢٠٣ : النتيجة تعلّق أمر واحد استقلالي بالجامع بينهما ، فبعض
الاشكالات والتعبيرات في جملة من التقريرات اشكالات