الصفحه ٨٢ : باعتبارها انشائية فلابدّ من قصد التسبّب إلى إيجادها أو انشائها ،
وأمّا إنشاء البيع ونحوه من الغاصب أو العالم
الصفحه ٨٦ : ذاتي وأعمق من
مسألة عدم المناسبة.
ثمّ انّ في بعض
الكلمات صور اشتراط الواضع بنحو ثالث غير النحوين
الصفحه ١٠٣ : الجملة
الانشائية الطلبية أو الندائية والجملة الانشائية الاستفهامية ونحوها من أدوات
الانشاء التي تدخل على
الصفحه ١٠٤ :
ونحوها مما لا يرجع إلى محصل ، إذ مضافاً إلى ما ذكره السيد الشهيد قدسسره من انّ هذه
المعاني أو النسب
الصفحه ١٠٥ : .
فما ذكر في كلمات
الأعلام والسيّد الشهيد قدسسره أنّها موضوعة للنسبة الارسالية أو الاستفهامية أو نحو
الصفحه ١٠٩ : المصدر بالنحو المذكور الذي وافق عليه السيد الشهيد قدسسره ، والفرق بين
الغَسل والغُسل لا يبعد أن يكون من
الصفحه ١١٠ : الدواني واشكالات صاحب الفصول وأجوبة اشكالات صاحب الكفاية على
الفصول ونحو ذلك.
وتحرير محل البحث
أنّ
الصفحه ١١٤ : السيد الشهيد قدسسره في ذيل هذا البحث
: انّ المشتق الاصولي ـ لا النحوي ـ كالسيف والزوج والحر أيضاً معناه
الصفحه ١٢٦ : . وفي جميع تلك الموارد لابد من ملاحظة انقضاء المبدأ بالنحو
المأخوذ ، وهذا البرهان أو التحليل لا بأس به.
الصفحه ١٢٩ : مجرد الارادة
النفسانية للفعل من الغير ليس أمراً جزماً بل لابد من السعي نحو تحقيقه منه من
خلال ابرازه
الصفحه ١٣٠ : ء
الأمر كما انّ معناها الاصطلاحي النحوي خصوص صيغ الأمر الحاضر والغايب لا غيرها من
الأدوات وكلاهما معنى
الصفحه ١٣٤ : التكوينية للفعل يحصل بلحاظ فعل الغير في الارادة
التشريعية ولا يلزم أن يفسّر بالحب والشوق ونحو ذلك من العبائر
الصفحه ١٣٥ : الحكمة.
والظاهر أنّ محط
نظر القائلين بالقولين الثاني والثالث أيضاً مقام الانشاء بصيغة الأمر ونحوه وليس
الصفحه ١٥٣ : نفس النسبة التصادقية أو الصدورية الفعلية ، ولكن بقصد
التسبب وارسال المكلف نحو تحقيقه نظير
الصفحه ١٦٣ : القدرة على الامتثال المأخوذ عموماً ، والقدرة اللازمة أي صدق القضية
الشرطية بالنحو المتقدّم فلا دور ولا