الصفحه ١٢ : على احكامه التي شرعها ولا يحق لاب آخر غيره ذلك.
وبعد هذا نشير الى
الاشكال وهو : ان العقلاء حينما
الصفحه ٣٩ : بنجاسة اناء واحد
منها فانه كما يجب الاجتناب عن الجميع كذلك في مقامنا يجب الاحتياط بالاتيان
بالجميع
الصفحه ٤٩ : تكون اتفاقية ولا عادية وانما تنقسم الى الاقسام الثلاثة باعتبار
طرفيها ، فان الملازمة قد تتحقق بين ذات
الصفحه ٦٠ : للخبر الظني (١) هذا كله في توضيح الشهرة الروائية.
اما الشهرة
الفتوائية فهي كما قلنا عبارة عن بلوغ
الصفحه ٧٤ : الوجداني. وبعد الالتفات الى هذا
يصير التعليل مفيدا لسلب العلمية عن خبر العادل بينما المفهوم يفيد جعل
الصفحه ٩٧ : .
قوله
ص ٢٣٥ س ١٠ في وجاهته : اي في زوال اللغوية عنه. وتقدير العبارة هكذا : ان الامر بنقل الحديث المذكور
الصفحه ١٠٩ : علمنا بنجاسة (١٠) أواني من بين (١٠٠٠) آنية يجب
الاجتناب عن الجميع كذا في المقام يجب العمل بكل خبر نحتمل
الصفحه ١٢١ : هذا ننتقل في
البحث الآتي الى تحديد الخبر الذي ثبتت حجيته في الجملة وهل هو كل خبر او ...
قوله
ص ٢٥٢
الصفحه ١٦٩ : ـ فكلمة
« الشك » مثلا يتحول معناها الى حالة تساوي الطرفين بعد ما كان اعم من ذلك ـ ولكن
التغير يحتاج غالبا
الصفحه ٢١٤ : مقدورا؟ المقصود كون الفعل تحت اختيار المكلف بحيث يمكنه فعله وتركه
، والخارج عن اختياره ـ اما لانه ضروري
الصفحه ٢١٦ :
مشروطا بالقدرة
فلا يمكن ذلك ، لان الدلالة المطابقية على الوجوب اذا سقطت عن الحجية سقطت الدلالة
الصفحه ٢٨١ :
والى المتعلق.
أ ـ اما مثال
الشرط المتقدم الراجع لأصل الحكم فكرؤية هلال رمضان بالنسبة الى وجوب
الصفحه ٣١٩ : توقف
العلم بالحكم على العلم بالموضوع نسأل عن الموضوع ونقول ما هو الموضوع في مقامنا
الذي يتوقف العلم
الصفحه ٣٨٨ : فقد ذهب بعض كالميرزا الى خروجها عن محل البحث لعدم
امكان اتصافها بالوجوب الغيري بتقريب : ان المقدمة
الصفحه ٣٨٩ : شرطية شيء للصلاة الى تعلق الوجوب بالحصة
الخاصة اي مرجعه الى تعلق الوجوب بالصلاة مع التقييد بالوضو