الصفحه ١١ :
الشخصية ـ ويعبر
عن الاغراض الشخصية بالاغراض التكوينية ـ كرجوع من يطالع كتابا قصصيا معينا الى
الصفحه ٢٦ : متعددة منها : التواتر ،
الاجماع ، الشهرة.
ونبحث اولا عن
الخبر المتواتر وكيفية افادته اليقين في نظر
الصفحه ٢٩٢ : : اي ومن الواضح ان هذا الجواب ناظر الى حل مشكلة الشرط المتأخر بلحاظ عالم
الوجوب الاعم من الانشائي
الصفحه ٣٦٣ : من الشارع واحدا وهو الوجوب المتعلق بالجامع
بيد ان هذا الوجوب الواحد المنصب على الجامع يسري الى
الصفحه ١٣ :
الجواب عن الشبهة.
والجواب : ان
العقلاء وان لم يكن لهم الحق في جعل قول اللغوي حجة في احكام الشارع
الصفحه ٥٥ : . والضمير في قوله « فيه » يرجع الى
الاكتشاف. ثم ان دور الوسيط كشفه عن صدور السنة منه عليهالسلام
الصفحه ٣١٠ :
ان الدليل بعد ان
دل على اتصاف الغسل بالوجوب قبل طلوع الفجر كان ذلك كاشفا عن سبق وجوب الصوم
وتقدمه
الصفحه ١٢٥ : بخبر غير الثقة.
قوله
ص ٢٥٣ س ١٢ وهل يسقط .. الخ : هذا اشارة الى النقطة الثانية من النقاط الثلاث
الصفحه ١٢٨ :
عن موضوعه فلو كان هو الموجد لموضوعه يلزم ان يكون متقدما عليه.
ب ـ وهذا الاشكال
ناظر الى خبر الطوسي
الصفحه ١٥٦ : : انه
بناء على الاحتمال الاول لا يحتاج الى اجراء اصالة عدم القرينة في المرحلة السابقة
، وعلى الثاني
الصفحه ٢٠٣ : هذا ترجع الى ان الحكم فيها مسبب عن الموضوع ، فكلما تحقق الموضوع
كان ذاك سببا لتحقق الحكم. وبعد هذا
الصفحه ٢٦٤ : الارادة التشريعية ، وما سبقه ناظر الى الارادة
التكوينية.
قوله
ص ٣٣٢ س ٢ فقد علمنا سابقا : وذلك في مواطن
الصفحه ٢٨٤ : الغسل الليلي عن صفة التأثير والعلية الى صفة التحصيص (١).
حل المشكلة في المجال الثاني :
واما بالنسبة
الصفحه ٣١١ :
فلا بدّ من الحكم
بوجوب المقدمة قبل دخول الوقت
ثم تعرضت عبارة
الكتاب الى مطلب ثالث وهو انه هل
الصفحه ٣٧٢ : بقصد ان يتحقق منه امكان الاتيان بالحج او يأتي به من دون توجه الى الحج ، وعلى
الاول وان استحق الثواب