الصفحه ٣٠٢ : س ٧ بالوجوب المعلق : في العبارة شيء من الايهام ، حيث توهم ان نفس الوجوب معلق مع ان الوجوب ليس
معلقا وانما
الصفحه ٣٠٣ : محركا شأنيا.
قوله
ص ٣٤٥ س ١٥ لما تقدم : اي ص ٣٣٦ من الحلقة.
قوله
ص ٣٤٦ س ٦ والشيء نفسه نقوله عن
الصفحه ٣١٠ : نفس الصوم يبتدأ عند طلوع
الفجر.
٣ ـ لو انكرنا
فكرة الواجب المعلق كما انكرها الميرزا فبالامكان حل
الصفحه ٣٢٢ : فيه. والنكتة في ذلك ان الاطلاق والتقييد لم
يحصلا في نفس الجعل الاول مباشرة بل حصلا
الصفحه ٣٢٧ : .
قوله
ص ٣٥٤ س ٤ في موضوعه : اي في موضوع نفس الحكم المجعول.
قوله
ص ٣٥٤ س ١٢ الثبوتيين : واما الاثباتيان
الصفحه ٣٢٨ : :
١ ـ اخذ العلم
بالحكم في موضوع نفس الحكم الذي تعلق به القطع.
٢ ـ اخذ العلم
بالحكم في موضوع ضده.
٣ ـ اخذ
الصفحه ٣٢٩ :
اجتماع الضدين حقيقة وواقعا ولكن مع ذلك هو مستحيل في نفسه
الصفحه ٣٣١ : القطع بالوجوب مثلا.
قوله
ص ٣٥٨ س ٦ نفس المحذور المتقدم : اي يقال لا يمكن ان يصدق المكلف بثبوت الوجوب
الصفحه ٣٤٤ :
مطالب اربعة هي :
١ ـ قرأنا فيما
سبق ان الشروط على قسمين فقسم منها يرجع الى نفس الوجوب وتسمى
الصفحه ٣٤٦ : وهو واضح الاستحالة ، فان ثبوت الامر لا يكون مشروطا
بوجود نفسه ، هذا حاصل البرهان الثالث.
ويرده : كما
الصفحه ٣٥٧ :
الوجوب بعدد الافراد. ان نكتة ذلك احد امرين هما :
أ ـ نفس النكتة
التي ذكرت في الاتجاه الاول ، فانه في
الصفحه ٣٦٢ : المتعددة الى وجوب
واحد ان كان يدفع اشكال تعدد العقاب فلماذا لا يذكر نفس هذا في الدفاع في حق
الاتجاه الاول
الصفحه ٣٦٣ : نتكلم فيه حيث افترضنا ان السراية الحاصلة ثابتة في
مرحلة الشوق والارادة دون مرحلة نفس الوجوب والحكم
الصفحه ٣٧٠ :
الصلاة ـ لا في نفس مراده الاصيل ـ المصلحة ـ ومع عدم تحديد مركز حق الاطاعة في
المصلحة فلا يصدق على المصلحة
الصفحه ٣٧٣ : الغيري المتعلق بالسفر وانما يستحقه على عدم امتثال الوجوب النفسي
المتعلق بالحج ، فان السفر ليس له ملاك خاص