الصفحه ١١٠ :
هذا العلم الكبير
علم اجمالي صغير دائرته خصوص اخبار الثقات ، ففي نفس الوقت الذي نشير فيه الى جميع
الصفحه ١٢٧ :
نفسه.
وبعد اتضاح هذه
المقدمة نعود لبيان الاشكال ونقول : انه لو كنّا معاصرين لزرارة واخبرنا عن الامام
الصفحه ١٢٩ : محذور كون الحكم موجدا لموضوع نفسه بينما الثاني ناظر الى محذور كون الشرط عين
المشروط.
٣ ـ ان الاول ناظر
الصفحه ١٣٠ : على حجية واحدة بها يوجد خبر زرارة وهي في نفس الوقت حكم لخبر
زرارة.
قوله
ص ٢٥٧ س ١٤ وشرطها : عطف على
الصفحه ١٣٧ : استصحاب الاستحباب لما مع الطلوع او لا
بعد افتراض ان نفس الخبر لا دلالة له على الحكم بعد الطلوع؟ ان ذلك
الصفحه ١٦٩ : ذلك.
قلت : انه بامضائه
البناء المذكور لا يريد ان يقول اني امضى نفس البناء الباطل بل امضي نتيجته وهي
الصفحه ١٧١ : : هذا مفسر لكلمة « فعلا ».
قوله
ص ٢٧٨ س ٩ وعليه فنحن بالتبادر : في التعبير مسامحة ، لان التبادر هو نفس
الصفحه ١٧٣ :
غير المقصود
بالافهام الى مثل هذه القرينة لم ينشأ من غفلته بل من كون القرينة في نفسها خاصة
لا يمكن
الصفحه ١٧٥ : بالخلاف.
وسبب تعدد هذه الحالات هو ان كل ظهور لوخلي ونفسه ومن دون قرينة مزاحمة له يكون
كاشفا كشفا نوعيا عن
الصفحه ١٧٨ : الملاكين في نفسه اهم من الآخر ، واخرى يكون الملاكان في نفسهما
بدرجة واحدة من حيث الاهمية وانما تنشأ
الصفحه ١٧٩ : بخلافه في مجال الاغراض الشخصية ، فان الغرض بما انه يرجع للشخص نفسه دون
المولى فالمدار على قوة الكاشفية
الصفحه ١٨٤ : ، فان ظاهر حال كل متكلم كونه قاصدا لاستعمال نفس المعنى
الذي يخطر للذهن ، واذا ثبت قصد استعمال البحر من
الصفحه ١٨٩ : الاقربية من حيث نفس المعنى.
واذا اتضح عدم
وجود المثبت للاستعمال في التسعين فلا يمكن تطبيق اصالة التطابق
الصفحه ٢٠٦ : الى بحث القضية التحليلية الاخرى في نفس
الموضوع الذي تبحث فيه القضية التحليلية الاولى فيما اذا كان
الصفحه ٢١٣ : والشوق وان كان بالامكان ثبوتهما في حق غير القادر ولكن نفس الجعل والوجوب
لا يمكن ثبوته في حقه ـ غير القادر