الصفحه ٤٨٦ : ـ كستر العورة بالقماش المغصوب فان الستر شرط وليس عبادة ـ فالنهي عنه
لا يقتضي البطلان لا من ناحية نفس
الصفحه ٤٨٨ :
حصول الملكية ـ اذ الشارع لا يبغض حصول الملكية بسبب الارث او بسبب آخر غير البيع
وانما يكره نفس الايجاب
الصفحه ٨ : في
حالة السفر ايضا فيما اذا احتمل ان لحالة السفر مدخلية في ثبوت ذلك الحكم.
ولربما يقال : ان
نفس صفة
الصفحه ١٢ :
نفس العاقل المشرع لها لا غيره ، فكل اب اذا شرع لولده احكاما معينة كان من حق هذا
الاب ان يجعل حجة خاصة
الصفحه ١٤ : في النفس. واذا ثبت هذا
الشرط ثبت وجوب الوفاء به بدليل « المؤمنون عند شروطهم ».
وفي هذه السيرة
كما
الصفحه ٢٩ :
ونفس الشى يقال في
القضية التجريبية ، فان احتمال كون العلة للشفاء تناول القرص وان كان ضعيفا في
الصفحه ٣٠ : غير ملتفت اليها.
قوله
ص ٢٠٠ س ١٦ ونفس الكبرى : هذا هو الرد الاول على المذهب الارسطي.
قوله
ص ٢٠٠
الصفحه ٣٣ : يختلفون من حيث حسن الظن بالآخرين وصفاء نفوسهم ، فمن كان له
حسن الظن وصفاء النفس يسرع لديه حصول اليقين لو
الصفحه ٣٨ :
وبالغا الى حد الاطمئنان (١). وسبب حصول هذا الاطمئنان كما عرفت كثرة عدد الاخبار ، فان
نفس الكثرة تولّد
الصفحه ٤٦ : العقل امكن عدّ هذه النكتة نكتة عقلية واساسا عقليا.
ب ـ ان الوجه في
حجية الاجماع هو نفس ادلة حجية الخبر
الصفحه ٤٩ : .
وباختصار : ان
الملازمة لا تكون الا عقلية وتقسيمها الى الاقسام الثلاثة هو باعتبار طرفيها لا
باعتبار نفسها
الصفحه ٨٢ : ذلك الشيء الذي تحصل به
الغاية ولا يلزم من وجوبه الحرج من دون توجيهه الى نفس الغاية حذرا من الحرج
الصفحه ٩٠ : يمكن ان لا تكون الاحاديث حجة ومع ذلك يكون
حفظها في نفسه من المستحبات بل من
الصفحه ١٠٠ : سيرة المتشرعة
لا نحتاج الى دليل على الامضاء ، فان نفس جريان سيرة المتشرعة على شيء يدل على رضا
المعصوم
الصفحه ١٠٢ : .
ب ـ انا نسأل عن
الحاكم والمخرج للخبر من الايات ، فهل هو سيرة العقلاء او هو الامضاء الشرعي
للسيرة لا نفسها