الصفحه ٣٩٣ :
اما الاول
فباعتبار ان نفس السفر لا ملاك له حتى يحاول المولى اظهاره عن طريق جعل الوجوب
عليه ، اجل
الصفحه ٤٤٤ : .
٣ ـ ان يكون
للمقدمة فردان مباح ومحرم غير ان المكلف بسوء اختياره عجّز نفسه عن الفرد المباح
واضطر الى
الصفحه ١٣ : سيرة يرضى الشارع بتطبيقها حتى في احكام نفسه. وهذا التخيل وان
كان باطلا الا انه بعد حصوله فمن اللازم على
الصفحه ١٦ :
الشخص لا يثبت له
خيار الغبن لان الخيار يثبت من باب اشتراطه لعدم الغبن في نفسه ، فاذا فرض عدم
الصفحه ٤٧ : المحتمل في نفس الوقت استنادها الي دليل شرعي معتبر ،
وهذا الاحتمال وان لم يكن قويا الا انه بعد انضمام فتوى
الصفحه ٤٨ : والعقل فهما
دليلان غير شرعيين ـ يراد به اثبات نفس الحكم الشرعي لا اثبات الدليل الشرعي. اذن
الاجماع عندما
الصفحه ٦٧ : وجوب التبين عن خبر العادل وفي نفس الوقت لا يكون حجة ولا يجب
قبوله.
ولا جل تتميم
الاستدلال نقول : اذا
الصفحه ٧٦ :
الثابت لخبر
العادل هو نفس وجوب التبين الثابت لخبر الفاسق او غيره؟ وكلا الاحتمالين باطل.
اما
الصفحه ١١٣ :
يقتضي ايضا طرح العموم ، اجل في التقييد والتخصيص نطرح العموم لا لاجل عدم حجيته
في نفسه بل لاجل وجود
الصفحه ١٣٤ : حتى تحصل له الرغبة بالاحتياط حينما يسمع باستحباب بعض
الاشياء. وبكلمة اخرى هناك مصلحة في نفس الوعد
الصفحه ١٣٦ :
للاستحباب يثبت الاستحباب بعنوان البلوغ ، ومن الواضح عدم التنافي بين ان يكون
الفعل في نفسه ليس مستحبا وفي نفس
الصفحه ١٣٩ : التأمل يقتضي اختيار الاحتمال الثالث كما سبق في الحلقة الثانية.
قوله
ص ٢٥٩ س ٨ واقعي نفسي : اما انه
الصفحه ١٩٧ : الدال على الحكم
الشرعي لا نفس الحكم الشرعي ـ ولكنه باطل بل المقصود منه نفس الحكم العقلي لا
الدال عليه
الصفحه ٢٣٥ : كما هو واضح وفي نفس الوقت
يكون وجوب المهم ساقطا عنه حيث ان وجوب المهم مشروط بترك الاهم ، فاذا تحقق
الصفحه ٢٥٨ : النقطة بقوله ص ٣٣١ س ٦ : « غير
ان الارادة التي ذكرنا ... ».
ثم لا يخفى ان غالب الامور
النفسية هي من هذا