الصفحه ١٣٨ :
عليه الثواب هو
الجلوس الى حين الطلوع واما ما بعده فجزما لم يبلغ ثوابه فكيف يجري الاستصحاب؟ فان
شرط
الصفحه ١٥١ : المزاحم عن الحجية.
٢ ـ ان سيرة العقلاء
وان جرت على العمل بالظهور الا انها جرت على العمل به في كلام
الصفحه ١٥٦ :
ولكن كيف يمكن ذلك؟
يمكن ذلك بناء على افتراض جريان سيرة العقلاء على التمسك باصالة عدم القرينة عند
الصفحه ١٥٧ : ـ اذ الطريق
لا حرازه ليس الا اصل عدم القرينة الذي مستنده بناء العقلاء ، وواضح ان العقلاء لا
يبنون على
الصفحه ٢٣٠ :
ب ـ عدم الابتلاء
بالامر بالضد كالانقاذ.
ونصطلح على مجموع
هذين الشرطين بالقدرة التكوينية بالمعنى
الصفحه ٢٨٣ :
وبعد التعرف على
مشكلة الشرط المتأخر نذكر حلين من الحلول المقترحة لها (١) :
الحلّ الأول :
عرفنا
الصفحه ٢٨٨ : ما دل الدليل الشرعي على شرطية الغسل
الليلي للصوم المتقدم فلا فائدة للبحث عن امكان الشرط المتأخر فان
الصفحه ٣١٧ :
الدور بالبيان
السابق تام ، فان القطع المصيب للواقع موقوف على ثبوت الواقع والا لم يكن مصيبا
الصفحه ٣٦٩ :
وان يكون لاجل
مصلحة تترتب عليها والا كان لغوا ، وبما ان الصلاة شيء مغاير للمصلحة وليس نفسها
فيصدق
الصفحه ٤٠٨ : العذر او لا؟ قد يقال بعدم وجوب القضاء ، اذ المكلف باتيانه
بالصلاة العذرية حالة العذر قد حصل على تمام
الصفحه ٤٣٣ : في شيء واحد.
واما انها مرتفعة
على مسلك السيد الشهيد ـ القائل بان حب الطبيعي يستلزم حب الافراد
الصفحه ٤٧٢ : الثاني ـ اي هي تتنافر والصلاة ولا تجتمع معها ـ فهو
صحيح ولكن عدم المانع بهذا المعنى ليس من اجزاء العلة
الصفحه ٤٧٤ :
تقدمت الاشارة لها
سابقا ، وحاصلها : انه بناء على اقتضاء الامر بالازالة للنهي عن الصلاة يلزم وقوع
الصفحه ٥١٦ :
قوله
ص ٤٣٠ س ٢ ولا دليل على حجية الظنون العقلية : فان الدليل دل على حجية بعض الظنون كالظن الحاصل
الصفحه ١١ : ، كما اذا قال المولى لعبده «
اكرم العالم » وشك العبد في ان العالم الذي نسى علمه هل يصدق عليه عنوان