الصفحه ٣٩٧ : التامة وليست علة تامة. وبناء على هذا التفسير الجديد للمقدمة الموصلة لا
يكون الواجب النفسي قيدا في متعلق
الصفحه ١٠٢ : وعلم ـ وهذا مضمون السيرة ـ وان اي ظن من الظنون بما في ذلك
الخبر ليس حجة وعلما ، وهذا مضمون الآيات
الصفحه ٤١٦ :
الظاهرية حين
الصلاة وانما هي ترتفع من حين انكشاف النجاسة وحصول العلم بها الذي هو ما بعد
الصلاة
الصفحه ٢١٧ :
التقييد به واضح
فانه لا يحصل الشوق لشيء لمجرد وجود المصلحة فيه واقعا بل لا بدّ من العلم بوجودها
الصفحه ٢٨٨ : : ان الثمرة العلمية وان
كانت ثابتة ولكن ما هي الثمرة العملية؟ يمكن في هذا المجال ذكر ثمرتين :
١ ـ انه
الصفحه ٣٩ :
الكثرة. وفي مقابل
المضعف الكمّي يوجد مضعّف آخر يأتي في الصورة الثانية والثالثة يمكن ان يصطلح عليه
الصفحه ٦٩ :
٢ ـ ان العادل اذا
فحصنا عن خبره واتضح صدقه حصل العلم بصدقه وبعد العلم بصدقه كيف لا يكون حجة ولا
الصفحه ٢٥٨ : اعتقاد المرض سواء كان
ثابتا حقا ام لا.
وبكلمة اخرى ان
السبب لحدوث الارادة هو المرض بوجوده العلمي
الصفحه ٧٩ :
الكريمة ان كل قبيلة من القبائل يلزم ان يرحل جماعة منها الى بلد العلم كالمدينة المنورة
في ذلك الزمان
الصفحه ١٦٢ : : اي يثبت.
قوله
ص ٢٧٢ س ٩ وكذلك لا يمكن : هذا عدل لقوله في
السطر الثالث : « ولا يمكن الرجوع اليها
الصفحه ٢٠٠ : وموضوعه هي علاقة المسبب بالسبب ، فانه مرّ في الحلقة الاولى ص ١٥٧ ان كل
حكم يتركب من موضوع وحكم ، والموضوع
الصفحه ٤٩١ : ان النهي عن
الصلاة حالة وجود النجاسة في المسجد يدل على ان الخطاب بالوجوب لا يشمل متعلق
الحرمة اي لا
الصفحه ١٢٠ : فالعلم
الاجمالي بها لا يكون منجزا ، ولذا اقتصر قدسسره على التكاليف الشرعية التي هي الواجبات والمحرمات
الصفحه ١٥٦ :
الشك في وجودها واقعا. وعليه فبناء على الاحتمال الثاني لا يمكن التمسك باصالة
الظهور مباشرة بل لا بد قبل
الصفحه ٣٨٦ : (١). والعلمية هي
__________________
(١) وهناك قسم رابع
ذكره الآخوند في الكفاية وهو المقدمة العادية. ولعل