الصفحه ١٤٤ : ، وذلك في احدى
الحالات الاربع التالية :
١ ـ ان يرد دليل
ثان يدل على ان الدعاء عند الرؤية مستحب ، فان
الصفحه ١٧١ :
اعتمادهم عليها
بصورة عدم وجود الظروف المساعدة.
قوله
ص ٢٧٨ س ٤ في عصر السماع : اي عصرنا هذا الذي
الصفحه ٢٦٤ : دخل ... الخ : عطف تفسير على قوله « ادراك المصلحة ».
قوله
ص ٣٣١ س ١٦ او فيمن يتولى توجيهه : هذا في
الصفحه ٢٧٢ : تحققها لا تكون المصلحة متحققة اصلا ـ كما في الاستطاعة بالنسبة الى الحج فانه
يمكن ان يقال بعدم المصلحة
الصفحه ٢٨٣ : من حين العقد بناء على الكشف.
حلّ المشكلة في المجال الأول :
اما بالنسبة الى
المجال الاول ـ اي
الصفحه ٣٠٣ :
التحريك يكون
الوجوب منتفيا.
قوله
ص ٣٤٥ س ٦ في عالم الحكم : اي ان الوجوب لو لاحظناه بما هو حكم
الصفحه ٣٣٥ :
تقسيم الواجب وملاكه :
قوله
ص ٣٥٩ س ١ لا شك في وجود واجبات ... الخ :
ذكر الاعلام ان
الواجب
الصفحه ٤٠٨ :
فينحصر البحث في وجوب القضاء فيقال هل يجب القضاء والاتيان بالصلاة الاختيارية بعد
انقضاء الوقت وارتفاع
الصفحه ٤٣٥ : :
وبهذا انتهى بيان
السيد الشهيد في دفع الاشكال المذكور. ولزيادة التوضيح نقول : ان الطالب حينما
يسمع تعلق
الصفحه ٤٣٦ :
الوجوب وان لم
يمكن تعلقه بالخارج لما تقدم ولكن في نفس الوقت لا يمكن تعلقه بالمفهوم الذهني
لعدم
الصفحه ٤٤٣ :
توضيح الجواب الثاني :
وتوضيح الجواب
الثاني ان الخروج وان كان تصرفا في المغصوب ـ باعتبار ان
الصفحه ٤٤٦ :
والحرمه فيه لسببين احدهما لزوم اجتماع المصلحة والمفسدة فيه ، وثانيهما لزوم
التحريك والسحب في آن واحد
الصفحه ٤٤٩ :
المكلف بالصلاة في المغصوب كانت صحة صلاته وفسادها مرتبطين بالتعرف على ان الثابت
بين صل ولا تغصب هو التعارض
الصفحه ٤٧٠ : الاجزاء الثلاثة المذكورة بل يكفي فيه عدم واحد منها فاذا فقد المقتضي انعدم
الاثر وان كان الشرط وعدم المانع
الصفحه ٤٨٤ : انه كما لا يمكن قصد التقرب في حالة المبغوضية
النفسية كذلك لا يمكن قصده في حاله المبغوضية الغيرية