الصفحه ٣٠٨ : وجوبية للامر
بالحج بمعنى انه لا يجب تحصيلها ولكن لو حصلت صدفة توجه وجوب الحج كذلك الحال في
الاتيان بالوضو
الصفحه ٣١٥ :
صور اخذ القطع في موضوع الحكم :
قوله
ص ٣٥٢ س ١ قد يفترض ... الخ :
حاصل هذا المبحث
هو : هل يمكن
الصفحه ٣٩٩ : هي
شروع في امتثال الامر النفسي لا بما هي خطوات وامتثال للامر الغيري ليرد الاشكال ،
والروايات المتقدمة
الصفحه ٤٥٠ : عرفنا ذلك في مبحث الضد ـ لا يكون التكليف متعلقا
بالمتزاحمين في عرض واحد وانما يؤمر بالاهم ابتداء وعلى
الصفحه ٤٦٣ :
مع فرض وجوب
الصلاة جمع بين المتنافيين ، ومع عدم امكان الترخيص في ترك الصلاة فلازم ذلك
تحريمه ـ ترك
الصفحه ٣٨ : الجميع فلا بد من اتباع عملية الضرب
بينما في الحالة الثانية حيث لا يراد التعرف على قيمة احتمال صدق الجميع
الصفحه ٩٠ :
ثم ان الاخبار التي
يراد التمسك بها في المقام يمكن انهاؤها الى عشر طوائف ، وكل طائفة تدخل تحتها
الصفحه ١٤٧ : : كيف
يمكن اثبات ان سيرة اصحاب الائمة عليهمالسلام كانت جارية على العمل بالظواهر؟ والجواب : تقدم في
الصفحه ١٧٢ :
مع ان الظهور يحصل
عادة من الوضع باعتبار ان الظهور يحصل احيانا من دون وضع كما في صيغة الامر
الواردة
الصفحه ١٧٧ : الفعلي بكونه مرادا لما ذكرناه من سيرة العقلاء في المثالين السابقين ، واما
اذا كان من القبيل الثاني
الصفحه ١٧٨ : الملاكين في نفسه اهم من الآخر ، واخرى يكون الملاكان في نفسهما
بدرجة واحدة من حيث الاهمية وانما تنشأ
الصفحه ١٨٨ :
الظهور التضمني.
قوله
ص ٢٩٢ س ٦ اذا كان للكلام ظهور ... الخ : عنوان هذا البحث في الكتب القديمة
الصفحه ٢١٢ : :
١ ـ في مرحلة
الملاك بحيث لا مصلحة في الفعل عند عدم القدرة؟
٢ ـ او هي شرط له
في مرحلة الشوق بحيث لا شوق
الصفحه ٢٣٤ :
الواضح ان الخطاب
لا يرفض ترك امتثال نفسه في حالة عدم تحقق موضوعه ، اذ في حالة عدم تحقق موضوعه لا
الصفحه ٢٤٨ :
هذا الافتراض يكون المكلّف حين وجود النجاسة في المسجد قادرا على الازالة وفي نفس
الوقت قادرا على الاتيان