الصفحه ١٢١ : الآتي ، فكانه قدسسره يقول : من خلال
هذا كله اتضح ان الخبر في الجملة حجة بواسطة آية النبأ وغيرها ، وبعد
الصفحه ١٢٥ : س ٩ وشروطها : هذا عطف تفسير لسابقه ، اي ان المقصود في المرحلة الثانية تحديد دائرة الحجية
، وبكلمة اخرى شروط
الصفحه ١٣٣ : المذكور ـ القائل بحجية الخبر الضعيف في باب المستحبات فقط او باضافة
المكروهات ـ نرجع من جديد الى صحيح هشام
الصفحه ١٥٢ :
بظهور كلام
الانسان الاعتيادي ولكن الشارع يمضي الظهور في حق مطلق الانسان ولو غير الاعتيادي
بتقريب
الصفحه ١٦٠ : الظهور الى اصالة عدم القرينة.
وكلا هذين الرأيين
يمكن التأمل فيه لانهما مبنيان على اساس باطل وهو اعتقاد
الصفحه ١٦٩ :
الكلام وان الظهور
الحاصل في زماننا ليس خاصا به بل ثابت زمن صدور النص ايضا؟ يمكن احراز ذلك بواسطة
الصفحه ١٨٠ :
حجة في جميع
الحالات وبينها في مجال الاغراض الشخصية حيث لا تكون حجة الا في حالة حصول الظن
الفعلي
الصفحه ٢٠٦ : بينما بناء على رجوعه الى وجوبين مشروطين تجري البرائة عن وجوب الصيام.
وستأتي الاشارة الى هذا المطلب في
الصفحه ٢١٤ : الوقوع كدقات القلب او ضروري الترك
كالطيران الى السماء او لانه قد يحصل وقد لا يحصل ولكنه في حالات حصوله
الصفحه ٢٥٦ :
وبعد التعرف على
هذا نمنهج مطالب الكتاب ضمن النقاط التالية :
١ ـ تقدم في مباحث
سابقة ان للحكم
الصفحه ٢٧٤ :
على نهج القضية الحقيقية اي هو غير ثابت لخصوص الافراد الموجودة في الخارج بالفعل
بل لكل من فرض انه
الصفحه ٢٨٢ : التي اشرنا لها في اول البحث ، وهي ان
الشرط من احد اجزاء العلة ، والعلة كما لا يمكن ان تتأخر بكاملها عن
الصفحه ٢٨٤ :
في الليل يكون
مؤثرا في الصوم المتقدم حتى يقال بان الامر المتأخر كيف يؤثر في الأمر المتقدم ،
وانما
الصفحه ٢٨٧ :
خارجي لا يمكن ان
يؤثر فيه الأمر المتأخر.
وبكلمة جديدة : ان
الحكم ذو مراحل اربع منها مرحلة الملاك
الصفحه ٣٠٠ :
ممتثلا لامر الصوم
فلا بدّ وان يكون المقصود هو التحريك الشأني ، اي ان امر « صم » فيه شأنية وقابلية