الصفحه ١١٢ :
حجيته (١) ليس هو من الاحتياط في شيء اذ اي احتياط
في طرح الدليل القرآني الذي هو حجة جزما لخبر لم
الصفحه ١٨٥ :
القرينة الدالة
على ارادة البحر من العلم ، فاذا ذكرت القرينة المنفصلة بعد ذلك كانت مذكورة بعد
ما
الصفحه ٣٢٦ : كاشفا عن اطلاق الملاك ، وحيث ان المفروض في المقام استحالة تقييد
الحكم بالعلم فلا يكون اطلاقه كاشفا عن
الصفحه ٣٨٨ :
ولا ينبغي ان يفهم
من هذا انا ندعي عدم اتصاف المقدمة العلمية بالوجوب اصلا وانما ندعي عدم اتصافها
الصفحه ١٥٨ :
القرينة؟ والجواب
: ان في ذلك تفصيلا يتضح بعد ملاحظة مناشىء احتمال خفاء القرينة المتصلة ، وهي
ثلاثة
الصفحه ١١٥ : المذكور مركب من مقدمات خمس هي :
١ ـ انا نعلم
اجمالا بوجود واجبات ومحرمات كثيرة في الشريعة الاسلامية
الصفحه ١٥٧ : يتكلم المتكلم بكلام ظاهر في
معنى وهو لا يريد ذلك المعنى اعتمادا على قرينة منفصلة يذكرها في المستقبل
الصفحه ١٥٩ : دخل في فهم القضية او بتعبير آخر
ان كلامه يشتمل ضمنا على شهادته بانه لا يسقط ما يرتبط بفهم القضية ، فلو
الصفحه ١٨٢ : معناه. وهذا الخطور يحصل حتى مع وجود القرينة المتصلة على الخلاف كما في
مثال اذهب الى البحر وخذ العلم منه
الصفحه ٥٢٥ : ء.......................................... ٤١٠
الامر
الظاهري يجزي في بعض الصور عند علمين.............................. ٤١٤
الحكومة
الواقعية
الصفحه ٩٣ :
الوقائع فالى من
يرجع للتعرف على حكمها فاشار عليهالسلام في بعضها الى زرارة قائلا : « اذا اردت
الصفحه ١١٤ : ... الخ : نقطتا الشارحة في غير محله.
قوله
ص ٢٤٨ س ١٣ والمطلقات الترخيصية : اي الدالة على عدم الوجوب وعدم
الصفحه ٤١٨ : المشروطة بذلك.
وباتضاح هذا تتضح
مناقشة تفصيل العلمين ، فان قاعدة الطهارة وان شرعت طهارة ظاهرية الا ان هذه
الصفحه ٧٠ : بنبأ فالنبأ هو الموضوع ، ومجيء الفاسق هو الشرط ـ فالمفهوم
ثابت.
الثاني
: ان الآية ذكرت في
ذيلها
الصفحه ٤٢٨ :
تصل في الحمام »
فلا بدّ وان تكون مبغوضة ، فيلزم اجتماع الحب والبغض في شيء واحد (١). اذن مع تسليم