الصفحه ٢٨٠ : ، بيروت.
١٠٧. عبد القادر ، محمد ، مختار
الصحاح ، تحقيق : أحمد شمس الدين ، دار الکتب
العلمية ، بيروت
الصفحه ١٤ : عن أهم
المطالب التي کتبت فيها ، من خلال استعانة بمجموعة من الأقراص التي جمعت فيها کميات
کبيرة من کتب
الصفحه ٤٠ : ، وقد کتب فيها رسالة خاصة
يوضح فيها هذه العقيدة ، طالما کان يکرر قوله بأنه لا تضاد بين عدم بقاء النفس مع
الصفحه ٤٧ : ، لماذا ؟ لأن الذي يراجع کتب الشيخ المفيد لم يجد ما نسب
إليه من القول بعدم تجرد النفس ثابتاً ، بل قد يجد
الصفحه ٤٩ : تناقلتها کتب العامة
، أنهم قالوا في ردها : ( إذا فارقت أرواح المؤمنين أجسادهم اسکنها الله في أجسادهم
التي
الصفحه ٥٨ : کتبه ، فمن أراد التفصيل فليراجعها (١).
ثم إنّ صدر المتألهين بيّن لنا علاقة النفس
بالبدن بأنها علاقة
الصفحه ٧٢ : علماء المسلمين
، بل کل ما کتب فيها لا يتعدى
ــــــــــــــــ
١. الإخلاص ، ١ ، ٢.
٢. النجم ، ٩.
الصفحه ٧٣ : وخطورتها
، نعم نحن لا ننکر ما کتب فيها من أبحاث تفسيرية ، أو روائية ، أو أبحاث کلامية ، وفلسفية
، إلا أن
الصفحه ٧٥ : يتعلق بمسألة
المعاد الجسماني بشکلٍ لم يکن له نظير في الکتب السماوية السابقة ، کالتوراة والأناجيل
وغيرها
الصفحه ١١٠ : ينتخب هذا النهج
الذوقي بدون سابقة معرفة وإطلاع ، بل کان مطلعاً على مجموعة کبيرة من الکتب التي دونت
في
الصفحه ١١٦ : على هذا الطريق دون غيره من الطرق الأخرى بعدما طالعها وحققها
، وکتب في ردها ، هو شوقة لطلب الحقيقة بعد
الصفحه ١١٨ : مجموع کتبه
ومؤلفاته التي ألفها لوجدنا فيها التناقض والتنافي بين آرائه في هذه الأساليب التي
ذکرناها في
الصفحه ١٢٤ : من کتبه يوضح هذه الحقيقة لنا حيث جاء فيه : ( عود النفس إلى البدن بعد مفارقته
عنه يوم القيامة ، أمر
الصفحه ١٢٦ : فيه القابلية
لکذا أمر ، هل يمکننا أن نستدل عليها عقلاً ، وکيف ؟ وهذا ما تعجز عن إجابته کتب الغزالي
الصفحه ١٢٩ : إلى النقص ، ورجوع النفس من الوجدان
للکمال إلى فقدان الکمال ؟ وهل
ــــــــــــــــ
١. راجع الکتب