الصفحه ٢٦٨ : فيه الخواجة لم يکن دليل ثبوته ما ذکره الخواجة في بحثه عنه ، من کونه مقيداً
بوجوب الاعتقاد بوجود أجزا
الصفحه ١١ :
المقدمة
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما کنا لنهتدي
لولا أن هدانا الله ، والحمد لله الذي منه
الصفحه ٢٧ :
جملة من الأشياء تملک
الجمال الصوري فقط ، وبعضها تملک الجمال المعنوي فقط ، وثالثة فيها القسمان من
الصفحه ٣٣ : الکوني
الإلهي قائم على العدل المحض ، وإن العدل الکوني قضى بالجزاء لکل عمل ، وأن في الطبيعة
نوعاً من
الصفحه ٣٧ : ، فإن
المعلم المسؤول ( يوم الحشر ) عن إهماله في إرشاد من قد أجرم ، ومن عن الصراط السويّ
کان قد انحرف
الصفحه ٤٦ : کلمة « کن » موجود دفعي الوجود غير تدريجي ، فهو يوجد من اشتراط وجوده وتقيده
بزمان أو مکان ، ومن هنا
الصفحه ٦٥ :
ثالثاً : من حيث الوظيفة
إنّ وظيفة البحث الکلامي هي :
أولاً
: البحث عن الموجود المطلق على أساس
الصفحه ٦٩ : إلى القول بتجردها اعتماداً على جملة من الآيات الشريفة الصريحة فيه
، ويکاد يکون هذا القول محل اتفاق
الصفحه ٧٧ :
هذا من جهة ، ومن جهة
أخرى لا يکون بحثنا القادم متعلقاً بجميع هذه الأدلة ، بل سيکون بخصوص بعض هذه
الصفحه ٧٩ : الآخرة باللعب واللهو
و ... ، من دون أن تلحظ جهته الثانية ؟.
وقد أجاب بعضهم عن هذا التساؤل والاعتراض
الصفحه ٩١ :
قال الله تعالى : ( وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ
قَالَ مَن يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ
الصفحه ٩٣ :
* وَإِن تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِّن
قَبْلِكُمْ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ
الصفحه ٩٤ : مَّيْتًا كَذَٰلِكَ الخُرُوجُ
) ، (١) وقال أيضاً : ( يُخْرِجُ الحَيَّ مِنَ المَيِّتِ وَيُخْرِجُ
المَيِّتَ
الصفحه ١٠٢ : وديکاً ، فقطعهن وخلطهن ، ثم جعل على کل جبل من الجبال التي حوله
ـ وکانت عشرة ـ منهن جزءاً وجعل مناقيرهن
الصفحه ١٠٣ : خلاف الظاهر من النص القرآني الشريف ، حيث أمره سبحانه وتعالى أن يجعل
کل جزء منهن على جبل ، لا کل واحد