الصفحه ١٨٦ : بالشيخ في قبول هذا الأمر ، هو التقية من متکلمي المسلمين
في ذلک الزمان ) ؛ (٢)
لأنّهم يعتبرون مسألة المعاد
الصفحه ٥٠ : المخالف فيها
، ونظائرها لما ذکر من الأدلة السمعية ). (١)
ويمکن أن يقال أنه أراد في کلامه هذا أن يشير إلى
الصفحه ١١٥ : فيه هذه الآثار ، وهو يتعجب
من صاحب الوجد والغشي ، ولو اجتمع العقلاء کلهم من أرباب الذوق على تفهيمه
الصفحه ١٢٣ : کرس جهده في بيان المسائل النفسية الروحية أکثر من غيرها ؛ وذلک
بناءً على ما انتهجه من منهج الذوق
الصفحه ١٢٧ :
أقسام الانتقال :
١. الانتقال من النشأة الدنيوية إلى النشأة
الأخروية ، وهو الذي يصطلح بالعرف
الصفحه ١٩١ :
على کماله وتواضعه للحق
، وواحدة من هذه الأمور التي امتاز بها أرباب العلم والمعرفة والحکمة ، وکبار
الصفحه ٢١٧ :
في غاية الإبهام ، وإنما
تتعين بالصورة وتستهلک فيها ، ولهذا تکون شخصية زيد تعيّنه باقياً مستمراً من
الصفحه ١٢ :
عظماء الفضلاء من الإسلاميين
) ، (١) وقال : ( کيف
يجد الطريف إلى مثل هذا المطلوب الذي أحد عمودي
الصفحه ١٣ : من المسائل التي يلعب المعاد
دوراً هاماً وکبيراً في تحقيقها ، فموضوع المعاد من أهم المواضيع الاعتقادية
الصفحه ٤٥ : قال بعض
الأکابر : إن قول أمير المؤمنين ٧
: « من عرف نفسه فقد عرف ربه » ، (١)
معناه أنه کما لا يمکن
الصفحه ٦١ :
بحسب الترتيب الطولي
، فهو وجود واحد ذو مراتب ، ننتزع من کل مرتبة من هذه المراتب مفهوماً يحکي لنا
الصفحه ١٣٣ : للحوادث الحلوة والمرة ، التي تتذوقها الروح الإنساني عن طريق البدن
الذي تؤدي أعمالها من خلاله لأجل
الصفحه ١٦٦ : کلَّف عبده بمجموعة تکاليف تحمل من أجلها الآلام والإيذاء ، وهو يستلزم العوض
عليها ، وإلا لکان ظلم منه
الصفحه ١٩٩ : کتبه الأساسية :
( يجب أن يعلم أن المعاد منه ما هو مقبول (١)
من الشرع ، ولا سبيل إلى إثباته إلا من طريق
الصفحه ٢٠٠ :
لا ينکر الالتذاذ والتألم
الجسماني اعتماداً منه على الشرع المقدّس ؛ إذ لا طريق للعقل في بيانه ، فقد