الصفحه ٢٢٦ :
النفس ومرادتها کما
قال تعالى : ( فِيهَا مَا تَشْتَهِي
أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ
الصفحه ٢٤٥ : المعاد الجسماني ، قال
في دفعه : ( إن للنفس الإنسانية ضربين من التعلق بالبدن ، أولها : هو تعلقها
بالروح
الصفحه ٢٤ : : ( الواجب في المعاد هو إعادة تلک الأجزاء الأصلية أو النفس
المجردة مع الأجزاء الأصلية ، أما الأجسام المتصلة
الصفحه ٥١ :
وأما رأي انکسيمانس المالطي (١) يعتبر أن النفس مصدر جميع هذه الآثار الحياتية
، وأن الفساد لا يطرأ
الصفحه ١٤٠ : في استحالة التناسخ أيضا ليس ببرهان محقق فإنه
قال : لو عادت النفس جسداً واستعد للقبول لفاضت إليه نفس
الصفحه ٢٤٧ :
مزاج صالح للتعلق ، ولا يبقى على بدنيته ، ويرجع کل جزء إلى أصله وجوهره ، ومبدأ
تعلق النفس على البدن إنما
الصفحه ٤٧ : ، لماذا ؟ لأن الذي يراجع کتب الشيخ المفيد لم يجد ما نسب
إليه من القول بعدم تجرد النفس ثابتاً ، بل قد يجد
الصفحه ٥٢ : : من الجدير بالذکر أن
فلاسفة الإسلام بمختلف مذاهبهم ومدارسهم يذهبون جميعاً إلى القول بتجرد النفس
الصفحه ٦٣ : .
نظريته في تکامل النفس قائمة على أساس اللبس
بعد الخلع التي يعبر عنها بنظرية الکون والفساد ، وطبيعي من يرى
الصفحه ١٣٨ : التناسخ بحسب العقل ، وهو اجتماع نفسين على بدن واحد سواء
سمي تناسخاً ، أو حشراً ). (٣)
وقال السبزواري في
الصفحه ٢١٦ :
وعليه : فعلى الاعتبار الأول يکون البدن
باقياً ومستمراً ببقاء واستمرار النفس التي کانت صورة لذاته
الصفحه ٢٢٥ : في موضوع النفس ، ولا في محل آخر ، وإنما هي قائمة
بالنفس قيام الفعل بالفاعل لا قيام المقبول بالقابل
الصفحه ٢٣٠ : (١) : « قال : ذکر صدر الحکماء أن النفس
بعد مفارقتها للبدن ، فإن خيال البدن يبقى معها دائماً ؛ لأن قوة الخيال
الصفحه ٢٣٦ :
الموت حالة للفصل بين النفس عن مطلق البدن ، بل هو عملية فصل للنفس عن خصوص البدن
العنصري لا مطلق البدن
الصفحه ٣٥ : البراهمة ، وکانت هذه الديانة تعتمد
على أساس تزکية النفس وتخليصها من ارتباطها بالشهوات والرغبات ، وهو مسلک