الصفحه ٢٣ : ، بينما لو أخذ بالضم ، فأنه يراد به نفس الشيء الذي يقع متعلقاً
للرجوع والعود ، والذي هو محل بحثنا في هذه
الصفحه ٢٨ : الصالحات والابتعاد عن المنکرات.
وأما الشعور الرابع فهو الشعور الديني ،
ويعد هذا البعد للنفس من مکتشفات
الصفحه ٣٤ :
أنواع الحساب الذي تواجهه
النفس العاصية ، ونحن لا ننکر وجود الحساب من أصله ، ولکن لا يکون الحساب في
الصفحه ٤٠ : ، وقد کتب فيها رسالة خاصة
يوضح فيها هذه العقيدة ، طالما کان يکرر قوله بأنه لا تضاد بين عدم بقاء النفس مع
الصفحه ٤١ : وميولاتهم ورغباتهم النفسية ، وإلاّ
کيف يمکن لنا أن نقبل رسالة سماوية تنسب الزنا وارتکاب الموبقات التي
الصفحه ٦٤ : أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَاللهُ رَءُوفٌ
بِالْعِبَادِ ) ، (١)
وقال تعالى : (
كَفَىٰ
الصفحه ٦٥ : يطرح نفسه ، وهو : هل هناک فرق
بين الفلسفة الإسلامية والفلسفة العامة ؟
الجواب : نعم يوجد فرق ينبغي
الصفحه ٦٦ : ، فإنه يراد به نفس الشيء الذي يقع متعلقاً للرجوع والعود ، وهذا هو محل تعلق
بحثنا في هذه الأطروحة.
وأما
الصفحه ٧٩ : مقهوراً آسفاً عليها تارکاً
لها ، لم يأخذ معه شيئاً منها سوى حسراتٍ وآهاتٍ وأناتٍ ، يدعو على نفسه بالويلِ
الصفحه ٨٢ : الْيَوْمَ
حَدِيدٌ )
، (٥) ( وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى
اللهِ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ
الصفحه ٨٤ :
بِالحَقِّ وَلِتُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ
ــــــــــــــــ
١. إبراهيم ، ٤٢
الصفحه ٨٥ : : الکدح جهد النفس في العمل حتى يؤثر فيها ، وعلى هذا فهو متضمن
معنى السير ، بدليل تعديه ب ( إلى ) ففي
الصفحه ٩٨ : ، دعته أن يأتي بشواهد متعددة ومختلفة تکشف له هذا الأمر ، وترفع الاستغراب
والاستبعاد عن نفس الإنسان ، وقد
الصفحه ١٠١ : خليلاً ، إن سألني إحياء الموتى أجبته ، فوقع في نفس إبراهيم ٧ أنه ذلک الخليل ، فقال : ربّي أرني کيف
تحيي
الصفحه ١٠٥ :
معنى إحياء الموتى على هذا حفظ الدماء التي کانت عرضة لأن تسفک بسبب الخلاف في قتيل
تلک النفس