الصفحه ٥٤ :
:
١. إنّ کل جسد في عالم الآخرة ذو روح ، بل
حيّ بالذات ، ولا يتصور هناک بدن لا حياة له ، بخلاف الدنيا ، فإن
الصفحه ٧٧ : بنحو من
التفصيل في الأبحاث اللاحقة على أساس المنهج المنطقي العقلي ، ولکن نود أن نشير لکم
أننا لا نزکي
الصفحه ٨٢ :
هذا العالم لقيام مثل هذه المحکمة ، فلابد إذاً أن يکون في عالم آخر ، وهو عالم الآخرة
الذي يکشف الله فيه
الصفحه ٢٧ : شأنَ له بالآخرة ، نعم
لو طلبه لأجل خدمة البشرية بما فيها صاحبه ، ولخدمة الأفعال الخيرية ، فأن جماله لا
الصفحه ٢٥٥ : إلى طلب الکمال
واضمحلال الآلات والقوى الفکرية ؟ فهي أبداً متشوقة إلى الکمال وغير نائلة ـ له [
منه ] في
الصفحه ١٠٦ : فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللهِ
). (٥)
ــــــــــــــــ
١. البقرة ، ٢٤٣.
٢. راجع : سورة البقرة
، ٥٥ ، ٥٦
الصفحه ٢١٨ : ، فالجسم في علم الفيزياء
له معنى يختلف عما عليه في العلوم الأخرى ، فالجسم الذي يقع موضوعاً لعلم الفيزيا
الصفحه ١٧٠ : والمعاندات للحق المبتنية على أساس الظن والوهم دون الدليل عليها
عقلاً أو شرعاً ، وقد طالبهم الله في أربع
الصفحه ٢٦١ :
بکونه معاداً للروح والجسم ، بينما ذهب الشيخ الرئيس في تعريفه له بالشکل الذي
ينتهي بکون المعاد روحانياً
الصفحه ٢٦٧ : الرواية المروية
عن النبي والامام الصادق ( صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ) الواردة في بقاء
العجب أو العجز
الصفحه ١١٤ : تتضح له جلية الحق
الأمور اتضاحاً يجري مجرى البيان الذي لا شک فيه ، وهذا ممکن في جوهر الإنسان لولا
أنّ
الصفحه ١١٥ :
والإقتداء بالأنبياء
) ، (١) ويقول أيضاً
: ( وأما العاطل عن خاصية الذوق فيشارک في سماع الصوت وتضعف
الصفحه ٢٠٦ :
وصياغة اللبنة الأساسية
لبناء فکرة موحدة مستقلة جديدة ومبتکرة ، لا تتنافي مع البرهان في نهجها ، ولا
الصفحه ٦٣ : : ( صِرَاطِ اللهِ الَّذِي
لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ أَلا إِلَى اللهِ تَصِيرُ
الأُمُورُ
الصفحه ٦٤ : واحد منهما في بداية بحثه عن مسألة المعاد الجسماني
في الفصل الذي خُصص له ، وفيما يلي ذکر هذه الفروق