الصفحه ٧٢ : فيه من مراتب
وجودية ، وعندئذ ينعکس هذا الأمر على أيدلوجيتها التي ينبغي القيام بها. ولا يتحقق
هذا الأمر
الصفحه ٧٩ :
النَّارِ
) ، (١) مع أنه عدّ الدنيا لعباً ولهواً وزينةً
تفاخراً بالأولادِ والأموالِ ، کما جاء في
الصفحه ٨٩ : صدرالمتألهين لها ، أو على أساس مبنى العرفاء فيها
، فإن الدليلَ وافٍ بالمطلوب ، فالبرهان غير قاصرٍ عن إثبات معاد
الصفحه ١١٤ :
والسنة ، ثم بالدلائل
العقلية ، وقد بيّن هذه الحقيقة بقوله : ( أهل النظر في هذا العلم « التوحيد
الصفحه ١١٥ :
والإقتداء بالأنبياء
) ، (١) ويقول أيضاً
: ( وأما العاطل عن خاصية الذوق فيشارک في سماع الصوت وتضعف
الصفحه ١٦٣ :
التشخص من حيث الأعضاء
والأشکال والهيئات والتخاطيط أو لا ؟ والظاهر لم يشترط فيها هذا ؛ إذ أنه لم
الصفحه ٢٠٦ :
وصياغة اللبنة الأساسية
لبناء فکرة موحدة مستقلة جديدة ومبتکرة ، لا تتنافي مع البرهان في نهجها ، ولا
الصفحه ٢١٠ : الذي يعتمد عليه السلاک
والعرفاء ، وهو أقوى وأحکم من سائر العلوم ... ) ، (١) وقال في ذم المکتفين
الصفحه ٢٢٧ :
ي) انحصار أجناس العوالم
والنشئات في ثلاثة عوالم
ما يطرحه هنا في تقسيم العوالم والنشئات
الخارجية
الصفحه ٢٤٨ : عقيدتهم في الحسن
والقبح في أفعال الله (
لا
يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ
) (٢) ، (٣)
وأجاب
الصفحه ٥٣ :
والوهمية التي لم يثبت
ذلک عند الشيخ الرئيس ابن سينا ، کما أنه يختلف معه في بداية نشوء النفس ، إذ
الصفحه ٦٠ : والانفعالات الکيميائية التي تتم في المخ ، لا يستنتج منه أن الأمر الذي نعبر
عنه بالنفس ليس إلا هذه الوسائل
الصفحه ٦٥ : والخصوص من وجه ؛ لأن الکلام يشارک الفلسفة في الموضوع وبعض المسائل
، ويخالفها في بعض المسائل.
وهناک سؤال
الصفحه ٨٥ : أن البرهان رهن حده الأوسط ، وحده في المقام هو العدل الإلهي
، والنتيجة تابعة له ، فعليه أن موارد تحقق
الصفحه ١٠٠ : إمکانه فيکون أمر المعاد ممکناً عقلاً وخارجاً ، بعد تحققه بالعيان
کما جرى في أحداث هذه القصة.
وقال أيضاً