الصفحه ١٦٥ : العدل
الإلهي أن يفي بوعده ووعيده في اليوم الآخر ، وکيفما کان فإن وجوب الوفاء بالوعد کافٍ
في ثبوت وجوب
الصفحه ١٨٩ : الاعتقاد بأن المعاد
في اليوم الآخر لابد أن يکون جسمانياً.
وقال صاحب کتاب المعاد في القرآن والسنة
الشيخ
الصفحه ٢٥ : الجوهرية إلى بدن ما ، أي بدن کان في اليوم الآخر
، من دون أن يلزم ذلک بحسب تعبيره التناسخ ؛ لأن الشرع قد دل
الصفحه ٤٤ :
وقد لخص لنا الدکتور محمد الصادقي ما في
هذه الأناجيل حول القيامة وأحوالها ، في کتابه عقائدنا
الصفحه ١٧٥ : ءً للآکل ، وقد تبقى محفوظة في التراب ومنها يعاد الإنسان في يوم القيامة
، لعلمه تعالى وقدرته على کل شي
الصفحه ٦٤ :
بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا
). (٢)
٦. الفرق بين البحث الکلامي والبحث
الفلسفي
إنّ مدار البحث في
الصفحه ٥٥ :
مع عالم آخر في سلک واحد
، ولکلٍّ من أهل السعادة ما يريده من المسلک بأي فسحة يريدها ، فالعوالم هناک
الصفحه ١٠٦ : المعاد في هذا اليوم للروح والجسم معاً ، وقلما نجد لمثل هذه الدعوى مثيلاً
في الرسائل السماوية الأخرى ، فقد
الصفحه ١١٩ :
قال به الشرع المقدّس
، حتى أنّه لا يعير أهمية لمخالفة العقل في مسألة التناسخ عندما ثبت لديه بحسب
الصفحه ١٥٧ : : (
كَمَا
بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ ) (٣)
، وقوله تعالى : (
يَوْمَ
نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ
الصفحه ١٧١ : الاعتراضات والشبهات يثيرها
بعض المسلمين ، مع تسليمهم بکل ما جاء به الرسول الأکرم ٩ ، وحجتهم فيها أن العقل
الصفحه ٢٣٧ : ...!
٢. تعد هذه الشبه من
أقدم الشبهات وأعقدها في باب المعاد الجسماني التي حارث فيها العقول وتاهت في حلها
الصفحه ٦٢ : ) ، (١) فقد ذکر الشيخ الرئيس في باب الحرکة الجوهرية
ما هذا لفظه : ( ... أما الجوهر فإن قولنا أن فيه حرکة قول
الصفحه ٦٨ :
الصدوقيين ، ودليلهم
على ذلک عدم وجود نص صريح في التوراة المکتوبة عليه ، وقد تقدم البحث مفصلاً عنه
الصفحه ٢١٦ : ، تفسير
القرآن الکريم ، ج ٥ ، ص ٣٤٧ ـ ٣٤٨.
٣. کتاب التعبير ، صحيح
البخاري ، باب من رأي النبي في المنام