الصفحه ٢٠٨ : الله ـ کما هو أهله ومستحقه ـ إلا بتوسط من له الاسم الأعظم ، وهو الإنسان
الکامل المکمل خليفة الله
الصفحه ٥٦ : : « ما من مخلوق إلا وصورته تحت العرش » ، والأخر : « قلب المؤمن عرش الله
الأعظم » ، (٢)
ثم أنه نقل قول
الصفحه ٨٨ : : ( وَإِلَى اللهِ
عَاقِبَةُ الأُمُورِ ) ، (٢)
وقوله : ( وَإِلَى اللهِ
تُرْجَعُ الأُمُورُ ) ، (٣)
وقوله
الصفحه ٥٤ : أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَاللهُ رَءُوفٌ
بِالْعِبَادِ ) (٢).
وقد لخص ملا صدرا هذه
الصفحه ٢١٤ : بالذات
ولا يتصور هناک بدن لا حياة له ، بخلاف الدنيا فإن فيها أجساداً غير ذات حياة وشعور
، والذي فيه حياة
الصفحه ١١ :
المقدمة
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما کنا لنهتدي
لولا أن هدانا الله ، والحمد لله الذي منه
الصفحه ٩٣ : جدالهم في آيات الله بغير سلطان ولا حجة
، ذکر مثالاً ، فقال ٧
: ( لَخَلْقُ
السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
الصفحه ٢١٦ : حيث إنّه جسم له طبيعة جسمية ـ
مع قطع النظر عن ارتباطه بأمر آخر ـ فهو في کل سنة غير الذي کان في السنة
الصفحه ٧٣ : والإيرادات الواردة عليه من الداخل
والخارج والتي من أعظمها ما يتعلق بالتوحيد والنبوة الخاصة والإمامة.
السادس
الصفحه ١٨٥ : أغمض المسائل دقة ، وأعظمها شرفاً ورتبة ، قلّ من هدي إليها من کبراء الحکماء من
المتقدمين ، ومن يرشد إلى
الصفحه ١٩٩ : . والحکماء الإلهيين
رغبتهم في إصابة هذه السعادة أعظم من رغبتهم في إصابة العادة البدنية ، بل کأنهم لا
يلتفتون
الصفحه ٢٢٦ : الصادرة من النفس بالقوة المصورة من الأجرام والإعظام المشکلة
التي ربما تکون أعظم من الأفلاک الکلية الخارجية
الصفحه ١٠٠ : : ( ... قد أبهم الله سبحانه
وتعالي اسم الذي مرّ على القرية ، واسم القرية ، والقوم الذي کانوا يسکنونها
الصفحه ١٤٥ : أحياناً على
المعنى المصدري بمعنى العود والرجوع ، ويطلق أيضاً على اسم زمان العود ، فيکون اسم
زمان ، وکما
الصفحه ١٨٩ : : وفي غير ما ذکر فالتکفير تقوّل
على الله بغير علم عز اسمه ، ومن أظلم ممن افترى على الله کذباً ، والمکفر