الصفحه ٦٤ : أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَاللهُ رَءُوفٌ
بِالْعِبَادِ ) ، (١)
وقال تعالى : (
كَفَىٰ
الصفحه ٨٩ :
التدريج تأتيهم ( السَّاعَةُ بَغْتَةً
) ، (١) وقد دعا رسول الله ٩ قافلة البشرية إلى مبدأها وإلى
الصفحه ٩٤ : : (
فَانظُرْ
إِلَىٰ آثَارِ رَحْمَتِ اللهِ كَيْفَ يُحْيِي الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا
إِنَّ ذَٰلِكَ لَمُحْيِي
الصفحه ٩٧ : فنائها
:
قال الله تعالى : ( قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ
مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ
الصفحه ١١٤ : الکلام
» يتمسکون أولاً بآيات الله تعالى ، ثم بأخبار الرسول ، ثم بالدلائل العقلية والبراهين
القياسية
الصفحه ١١٥ : لطريق الله تعالى خاصة ، وأن سيرتهم
أحسن السير ، وطريقتهم أصوب الطرق ، وأخلاقهم أزکى الأخلاق ، بل لو جمع
الصفحه ١٦٨ : القابل ، فإن الجسم للأجزاء القائمة به أمر ثبت
له لذاته ، وما بالذات کان حاصلاً أبداً ، وإمّا إلى الفاعل
الصفحه ١٧٠ :
، ومن جملة هذه المسائل الغيبية ، هي ما يتعلق بالمستقبل المجهول له ، ولا طريق للحس
لإدراکها ، إلاّ أن
الصفحه ١٧٩ : الضلالة ، فقد جاء فيهما قول المعصوم
الإمام الکاظم ٧
: « يا هشام ، ما بعث الله أنبياءه ورسله إلى عباده
الصفحه ١٨٧ : نعرف حقيقة الجوهر ، بل إنّما عرفنا شيئاً له
هذه الخاصية ، وهو أنّه الموجود لا في موضوع ، وهذا ليس
الصفحه ١٩٨ :
ثم الواحد الذي لا قسمة له کيف يعقل ؟ والحد
من جهة ما هو حدّ واحد ، فکيف يعقل من جهة وحدته
الصفحه ٢٠٦ : التي عجز الفکر البشري عن إيجاد الحل لها على أساس الأسلوب الواحد من دون حصول
المعارض له.
وقد سمى
الصفحه ٢١٣ : فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ
) ، (١) وقوله : (
وَكَلِمَتُهُ
أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ
الصفحه ٢١٨ : ، فالجسم في علم الفيزياء
له معنى يختلف عما عليه في العلوم الأخرى ، فالجسم الذي يقع موضوعاً لعلم الفيزيا
الصفحه ٢٤٤ : ، الله ورسوله أعلم ). (٢)
ويمکننا أن نؤيد ما أورده صدرالمتألهين
على المتکلمين ؛ باعتبار أن المتکلمين في