الصفحه ١٣ : من المسائل التي يلعب المعاد
دوراً هاماً وکبيراً في تحقيقها ، فموضوع المعاد من أهم المواضيع الاعتقادية
الصفحه ٤٥ : قال بعض
الأکابر : إن قول أمير المؤمنين ٧
: « من عرف نفسه فقد عرف ربه » ، (١)
معناه أنه کما لا يمکن
الصفحه ٦١ :
بحسب الترتيب الطولي
، فهو وجود واحد ذو مراتب ، ننتزع من کل مرتبة من هذه المراتب مفهوماً يحکي لنا
الصفحه ١٣٣ : للحوادث الحلوة والمرة ، التي تتذوقها الروح الإنساني عن طريق البدن
الذي تؤدي أعمالها من خلاله لأجل
الصفحه ١٦٦ : کلَّف عبده بمجموعة تکاليف تحمل من أجلها الآلام والإيذاء ، وهو يستلزم العوض
عليها ، وإلا لکان ظلم منه
الصفحه ٢٠٠ :
لا ينکر الالتذاذ والتألم
الجسماني اعتماداً منه على الشرع المقدّس ؛ إذ لا طريق للعقل في بيانه ، فقد
الصفحه ٢٣٩ :
الشامل لجسم الإنسان
، إلا أنّ ملا صدرا وغيره أبطلوا هذه النظرية من أساسها ، وأثبتوا تجرد الإدراک
الصفحه ٢٥٨ :
ويکون برزخاً بين
العالم الأثيري والعنصري موضوعاً لتخيلاتهم فيتخيلون من أعمالهم السيئة مثلاً
خيالية
الصفحه ٢٦٤ : ، وإمکانه في عالم الآخرة ، فإنّ
الثابت لنا فيه أنّ ما طرحه القرآن الکريم من أدلة في خصوص ذلک ثابتة بلا شبهة
الصفحه ٥٥ :
مع عالم آخر في سلک واحد
، ولکلٍّ من أهل السعادة ما يريده من المسلک بأي فسحة يريدها ، فالعوالم هناک
الصفحه ١٣٠ :
يمکن للنفس أن نفقد کمالاتها
الذاتية التي أصبحت جزءاً منها أم لا ؟ وهل هناک طريق لإمکان وجود الحرکة
الصفحه ١٥٠ :
برفات عظام الإنسان فسحقها
وفتتها أمام الرسول الأکرم ٩
قائلاً له : من يحي العظام وهي رميم ؟ فأتاه
الصفحه ١٩٤ : بالجسماني ،
بالرغم من أنه أثبت استحالة إمکانه عقلاً ، فضلاً عن وقوعه ، وتحمل على ذلک الأمر التهم
والازدرا
الصفحه ٢١٤ :
الصورة بشکل جلي لا يشوبه
بعد ذلک شک ولا ريب ؛ لأن أغلب الاعتراضات التي ترد من قبل بعض المستشکلين
الصفحه ٢١٥ :
السادس
: إن الأجساد الأخروية وعظمها من الجنات والأنهار
والغرفات والبيوت والقصور والأزواج المطهرة