الصفحه ٤٠ : والآخرة ويعتبرها من أصول الدين ، ويعد المنکر لها خارجاً عن دين اليهود
، وعندما طلب منه معاصره « حسداي هلوي
الصفحه ٤٧ : ، لماذا ؟ لأن الذي يراجع کتب الشيخ المفيد لم يجد ما نسب
إليه من القول بعدم تجرد النفس ثابتاً ، بل قد يجد
الصفحه ٧٢ : فيه من مراتب
وجودية ، وعندئذ ينعکس هذا الأمر على أيدلوجيتها التي ينبغي القيام بها. ولا يتحقق
هذا الأمر
الصفحه ٧٣ : وخطورتها
، نعم نحن لا ننکر ما کتب فيها من أبحاث تفسيرية ، أو روائية ، أو أبحاث کلامية ، وفلسفية
، إلا أن
الصفحه ١٩٨ :
ثم الواحد الذي لا قسمة له کيف يعقل ؟ والحد
من جهة ما هو حدّ واحد ، فکيف يعقل من جهة وحدته
الصفحه ٢٠٦ : مع القرآن
، ولا مع العرفان ، فتکوّن من ذلک منظومة فلسفية متکاملة استطاعت حل الکثير من معضلات
المسائل
الصفحه ١٢٦ :
وجسماً أم لا ، إذ أننا
لا نشک في قدرة الفاعل الذي أخرجه من ظلمة العدم إلى نور الوجود ؟ وإذا کانت
الصفحه ٢٠٩ :
ومن مجموع هذه الشواهد وغيرها المذکورة في
متون کتبه المتعددة ، تتضح لنا حقيقة الأمر في الحکم على
الصفحه ٢٣٥ : حيثية أنها بالقوة ، (٢) يُسلب منها القوة والإمکان ، فتکون
باقية ببقاء الحق تعالى ، فما هي فلسفة تعلقها
الصفحه ٤٩ : جملة ما نقل عنه ، أنه يقول
: ( أنه جزء لطيف داخل البدن سار في أعضائه ، فإذا قطع منه عضو تقلص ذلک اللطيف
الصفحه ١٢٩ : إلى النقص ، ورجوع النفس من الوجدان
للکمال إلى فقدان الکمال ؟ وهل
ــــــــــــــــ
١. راجع الکتب
الصفحه ١٥٧ :
أولاً
: الآيات القرآنية : ومنها قوله تعالى :
( كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا
فَانٍ *
وَيَبْقَىٰ
وَجْهُ رَبِّكَ
الصفحه ٢١٢ :
٣. ماهية الإنسان
کان علينا أن نبين أن البحث عن تحديد ماهية
الإنسان المقصود بالخطاب الإلهي من قبل
الصفحه ٢٥٢ :
بمعاد الإنسان ، فإننا سوف نختصر على بيان صدرالمتألهين في خصوص هذا الأمر ، وذلک
من خلال مطالعة ما کتبه في
الصفحه ٢٧٥ : علي ٧ ، تحقيق : محمد أبوالفضل إبراهيم ، دار
إحياء الکتب العربية ف ط ٢ ، ١٩٦٧ م.
٨. ابن حنبل ، أحمد