الصفحه ١٩٣ : الثابت
من جهة ، ومدى تسليمه وإيمانه بالشرع الإسلامي والوحي الإلهي ؛ باعتبار أنه أحد المؤمنين
بهذه الشريعة
الصفحه ١٩٧ : أن يکون بعضها قائماً مقام
الفصول من الصور التامة ، وبعضها قائم مقام الجنس ، لأن أجزاء تلک الصورة تکون
الصفحه ٢٣٤ : يبدو أن النتيجة هي نتيجة حاصلة من عدة استدلالات ؛ أحدها : هو الغاية من کل
شيء في العالم ، وثانيها
الصفحه ٢٤٤ : ... ). (١)
والجدير بالذکر ، أن صدر المتألهين
انتقد ما جاء به المتکلمون من إجابات في رد هذا الإشکال ، کان منها القول
الصفحه ٢٤٧ : المواد الجسمانية بعد إعراض النفس يتصور بصورة أخرى ... والبدن إذا صارت
أجزاؤه متفرقة وصار کل جزء منه جز
الصفحه ٢٦٦ : غيره من الأوقات ، وأما إذا قال بلا ،
فعندئذ ما هو الضابط لحصر التعلق بصورة قد عاشت فترة مع بدن ما ثم
الصفحه ٢٧١ : أيضا في کتاب المبدأ والمعاد : ( إنّما
الاعتقاد في حشر الأبدان يوم الجزاء ، هو أن يبعث أبدان من القبور
الصفحه ٧ :
٦. المعاد في التصور المسيحي ٤٣
٣. في بيان حقيقة النفس الإنسانية ٤٤
١. القائلون بجسمانيتها من المحدثين
الصفحه ١٥ : بشکل مفصل من قبل بعض هؤلاء
الأربعة ، کالخواجة نصير الدين الطوسي ، فإنّ کل ماکتبه عنها لا يتجاوز أربعة
الصفحه ٢٦ :
أدى إلى تأصلها في أعماقهم
، وأصبحت واحدة من عقائدهم التي يعتقدون بها علي مر العصور والأجيال ، وخير
الصفحه ٤٣ :
تقيک يرى على فساد ،
فعرفني سبيل الحياة ، أمامک شبع وسرور في يمينک نعم إلى الأبد » ، (١) وغيرها من
الصفحه ٦٨ : ذلک
في محله ، فراجع ، وکذا من جملة القائلين بروحانية المعاد هم المسيحيون ؛ باعتبار أن
النصوص الإنجيلية
الصفحه ٨٥ :
لا
يُظْلَمُونَ ) ، (١)
وغيرها من الآيات الکريمة.
فمتعلق العدل هو موارد استحقاق الجزاء بالطاعة
أو
الصفحه ١٢٠ :
٣. في ماهية الإنسان
لا يخفى علينا أهمية هذه المسألة في باب
المعاد ، بل هي من أمهات المسائل التي
الصفحه ١٣٩ : ، فکيف جوز مثل
الشيخ أمراً لم يجوزه أحد من العقلاء ؟ وأما ما قررنا وألزمنا عليه ، فذلک حديث آخر
، وهو