الصفحه ٨١ :
المتعارف عليه بين المناطقة
والفلاسفة ، وإليک هذه المجموعة من الآيات الدالة عليه :
قال تعالى
الصفحه ٨٢ : من مقتضي عدل الله تعالى ، وهذا الوجوب يدرکه العقل قبل تشريعه ، باعتبار
أن الظلم قبيح لذاته ، والعدل
الصفحه ٨٩ : بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي
وَسُبْحَانَ اللهِ وَمَا أَنَا مِنَ المُشْرِكِينَ
) ، (٣) وفي الواقع هي
الصفحه ١٠٦ :
وبهذا القدر نکتفي من ذکر الأدلة على إثبات
الإمکان الوقوعي للمعاد الجسماني بعدما بينا قبل ذلک
الصفحه ١١١ : وما لا يجب إنکاره ، وهو هنا الرياضيات والمنطق والفلک وبعض العلوم
الأخرى ... ). (٤)
کل هذا وغيره من
الصفحه ١٣٨ : : هذا الکلام مما
تلقاه کثير من فضلاء الزمان بالقبول ، ولعلهم زعموا أن الإشکال المذکور في الحشر هو
لزوم
الصفحه ١٦٣ :
التشخص من حيث الأعضاء
والأشکال والهيئات والتخاطيط أو لا ؟ والظاهر لم يشترط فيها هذا ؛ إذ أنه لم
الصفحه ١٦٤ :
من أجزاء أصلية لا يطرأ
عليها الفساد والتحول والتبدل أبداً ، ومن أجزاء فضليّة يطرأ عليها ذلک
الصفحه ١٦٨ : إشکال من هذه الجهة.
ما المقصود من الإمکان المذکور في الدليل
؟ يعني هل هو إمکان بالنسبة إلى القابل ، أو
الصفحه ١٧٣ : للتغير والتبدل الشامل لجميع أجزائه. وسيأتي الکلام من أنه العمدة في الإنسان
هي النفس ، وأمّا البدن فيتشخص
الصفحه ١٧٤ : ؟
وعلى أي حال إن الالتزام بهذا القول يعد تخرصاً ورجماً بالغيب ، ما لم يوضح المراد
من العجب أو العجز
الصفحه ١٨٣ : النظر والفکر عبارة عن حرکة من المطالب إلى المبادئ ، ومن المبادئ
إلى المطالب ، ... ). (١)
وقد اختلف
الصفحه ١٨٧ :
ليس في قدرة البشر ،
ونحن لا نعرف من الأشياء إلا الخواص واللوازم والأعراض ، ولا نعرف الفصول
الصفحه ١٨٨ :
في کيفية معاد الإنسان
في اليوم الآخر ، من کونه جسمانياً أو روحانياً أو روحانياً وجسمانياً معاً
الصفحه ١٨٩ : خلاف التحقيق إلى أن قال : ولا يلزم معرفة ضروب
العذاب وکيفية ما يلقاه العصاة من أنواع النکال والعقاب