الصفحه ٧٤ : للجميع قواها ومراتبها الوجودية ، في الوقت الذي تشکل أهم جزء تقوم عليه مسألة
تحقق المعاد الجسماني.
هذه
الصفحه ١٧٣ : التي قال بها الخواجة وأتباعه ، والحال لم يبق عندنا شيء يمکن أن
نحکم عليه أنه جزء لبدن الإنسان بعد تحول
الصفحه ٢٠٢ : بإصلاح الجزء العملي من النفس ، کما بين ذلک الشيخ بنفسه عندما قال : (
... إن هذه السعادة الحقيقية لا تتم
الصفحه ٢٣٧ : الآکل والمأکول (٢)
بيان الشبهة : لو صار إنسان أو جزء
إنسان ، جزءاً لإنسان آخر عن طريق الأکل بصورة
الصفحه ٥١ : عليها ، وإنما الفساد يکون للجزء الثقيل الذي يکون بمثابة القشر
للب ، وکل شخص تعرض عنه ، فإنها تذهب إلى
الصفحه ١٠١ :
فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَىٰ كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا
ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا
الصفحه ١٠٣ : خلاف الظاهر من النص القرآني الشريف ، حيث أمره سبحانه وتعالى أن يجعل
کل جزء منهن على جبل ، لا کل واحد
الصفحه ١٢٨ : ؛ لأنه عبارة عن ظهور وانکشاف لملکات النفس التي أصبحت جزءاً منها ، فبعد
الموت ينکشف الباطن ، فتظهر هذه
الصفحه ١٧١ : أجزاؤه جزءاً من بدنه ، فجاء الثاني وأکل الحيوان المفروض ، فإن أعيدت
أجزاء الغذاء إلى الأول عدم الثاني
الصفحه ١٧٤ : الأجزاء الأصلية ممکنة لأن تکون جزءاً
أصلياً للآکل ؟
وقد يجيبنا البعض بثبوت القدرة الإلهية لله
تعالى
الصفحه ١٩٧ : ، بل يمکن على جهات مختلفة ، فيمکن أن تکون أجزاء الصورة کيف اتفق فصلاً
أو جنساً ، فلنفرض جزءاً جنساً وجز
الصفحه ٢٢٤ : بالمعنى الأول جزء من زيد غير محمول عليه ، وبالمعنى
الثاني محمول عليه متحد معه ، وأما إذا سئل عن زيد الشاب
الصفحه ٢٤٣ : ما يکون عالم تام فطلب المکان له باطل ، والمغالطة ، نشأت من قياس الجزء
على الکل ، والاشتباه بين النقص
الصفحه ٢٥٤ :
١. في النفوس الساذجة.
٢. في النفوس العامية السليمة.
٣. في النفوس الشقية بحسب الجزء النظري
الصفحه ٤٧ : عنه إنکاره لتجرد النفس الإنسانية
صاحب شرح أصول الکافي ، قائلاً : ( وينکر العلامة المجلسي تجرد النفس