الصفحه ١٠٣ : تعدي ب
( إلى ) کان بمعنى الإمالة ، وعلى الثانية تکون بمعنى صار يصير ، بمعنى قطعهن ، ولکن
المعنى الأول
الصفحه ٢٣٠ : لک بعض هذه الاعتراضات :
الاعتراض الأول
ما أورده آية الله السيد أبو الحسن
الرفيعي القزويني في
الصفحه ١٨٢ :
عدّه البعض أنه أول من
لقب بلقب فيلسوف العرب ، (١)
وأول من أخذ بالمذهب المشائي في الإسلام ، وکان
الصفحه ٢٣٦ : أن تبدأ النفس مرحلتها الأولى من الجسم
العنصري ، ثم بالتکامل تصل إلى الجسم المثالي وإلى الجسم العقلي
الصفحه ٢٢٠ : ماهيات بسيطة لا جنس لها فوقها ، (٣) وإن کانت مرکبة في نفس ، والشخص هو هو
بعينه من أول الصبا إلى آخر العمر
الصفحه ١٨٨ : ء العظام الأستاذ الأکبر
الشيخ کاشف الغطاء في المبحث الثالث من الفن الأول من کتاب کشف الغطاء
: ( يجب العلم
الصفحه ٢٦٩ : البدن الأول من دون حاجة إلى وجود مادة جديدة أو بدن آخر
مثل البدن الأول ، ولکن هذا الکلام منه ;
لم يکن
الصفحه ٢٢٢ : المتعالية ، وأن أول من أقام الدليل عليها
بالشکل الذي رفع الغموض عنها ، هو صدرالمتألهين ، فقد قال فيها : ( إن
الصفحه ١٨٠ : ... ) ، (٢)
وقد عرف أرسطو بالمعلم الأول لهذه المدرسة ؛ باعتبار أنّه أول من صاغ أسسها في قالب
علمي ومنطقي دقيق
الصفحه ٢١٠ : ملاصدرا نفسه أول من انتهج هذا
اللون من البحث والتحقيق ، بل کان ينسب ذلک لغيره ، إلاّ أنه يعتبره غير موفق
الصفحه ٢٠٨ : بالخلافة الکبرى في عالمي الملک والملکوت الأسفل والأعلى
ونشأتي الأخرى والأولى ) ، (٢)
وقال في موضع من کتابه
الصفحه ٢٥٤ : القوة بذاتها مستعدة لقبول
المعقولات الأولية من الفيض الإلهي من غير حاجة إلى البدن وقواه وغيرها ، فهي
الصفحه ١٥٩ : أحدهما أولى من
الآخر بالإعادة أو الابتداء.
الدليل
الرابع : صدق المتقابلين عليه دفعة
الصفحه ٢٥ :
أول الأمر أظهر من تعجب
عودها إليه بعد المفارقة ، وتأثير النفس في البدن تأثير فعل وتسخير ، ولا
الصفحه ٦٩ : المعرفية ، فقد أتضح لنا أنه هناک فرق بين
البحث الکلامي والبحث الفلسفي من ثلاثة جهات ؛ الجهة الأولى : من حيث