الصفحه ١٥٧ : :
المقدمة
الأولى : إن الوجود المعاد مثل المبتدأ.
المقدمة
الثانية : المبتدأ أمکن وتحقق وجوده.
النتيجة
الصفحه ٢١٢ :
٣. ماهية الإنسان
کان علينا أن نبين أن البحث عن تحديد ماهية
الإنسان المقصود بالخطاب الإلهي من قبل
الصفحه ٢٢٥ :
هناک ، فقد قال في
بيان هذا الأصل ما هذا نصه : ( إن القوة الخيالية جوهر قائم لا في محل من البدن
الصفحه ٥٦ : هناک ، بل کان علينا أن نذکر بعض ما جاء فيها من بيان واستدلال
، وإليک هذه الأصول :
الأصل الأول : تجرد
الصفحه ١٣٣ : الاستکمال المطلوب لها ، فإذا کان بمجرد مفارقتها
للبدن الأول تتعلق ببدن آخر ، وهکذا تستمر دائماً من أجل أن
الصفحه ١٤٢ : أتضح لنا أن ما ذهب إليه الغزالي في مسألة البدن
الأخروي هو من نوع القسم الأول ـ الملکى ـ وهو من الأنواع
الصفحه ١٢٨ : :
١.
التناسخ الملکي : وهو عبارة عن انتقال
النفس بالموت من البدن العنصري الدنيوي إلى بدن عنصري دنيوي آخر مغاير
الصفحه ١٤٨ :
الدنيا ، وقد تم وقوع
الأخير « الدنيا » فضلاً عن إمکانه ، والأول « الآخرة » مثله ، وعليه يکون
الصفحه ١٣٦ : النفس من فعليتها إلى عدم الفعلية مرة أخرى ، وتعلقها بالبدن
الجديد في هذه النشأة الأولى فقط ؟ هذا هو محل
الصفحه ٢٤ : للشيء إلى الحالة التي خرج
منها ، کما قيل : کل شيء يرجع إلى أصله ، فهو من المعاني الإضافية الواقعة تحت
الصفحه ١٤١ :
: وبناءً على ما تقدم ذکره في النقطة
الأولى ، يراه البعض أنه يعد مشکلة فکرية لدارسية ، من أجل تحديد هويته
الصفحه ١٦٩ : ذلک ، وهي
بدرجة عالية من الظهور والصراحة ، کالشمس في رائعة النهار ، فالکل يستدل بها ولا تحتاج
إلى دليل
الصفحه ١٨١ :
الخصوصية
الأولى : إن الأسلوب والمنهج المتبع في تحقيق مسائلها
، النظرية والعملية ، باعتبار أن
الصفحه ٢٣١ : عدد من
حبات أُخر تشبه الأولى شکلاً وهيئة ».
ويمکننا أن ننقده من الوجوه التالية :
أولاً
: بناء على
الصفحه ٢٥١ :
: ( فأزال الله تعالى هذا الاستبعاد والاستنکار بقوله تعليماً لنبيه : ( قُلْ إِنَّ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ