الصفحه ١٠٢ : ما وقع فيه الاختلاف
في باب التفسير ، هو ما يتعلق بمعاني جزئيات ومفردات هذه الآية الشريفة ، لوجود
الصفحه ١٠٥ : لا ذلول تثير الأرض ولا
تسقي الحرث مسلمة لا شية فيها ، قالوا : الآن جئت بالحق ، فطلبوها عند فتى من بني
الصفحه ١١٠ :
ولأجل أن تتضح لنا الصورة
بشکل جيد وواضح ، کان علينا أن نذکر أسلوبه في ذلک بنحو من التفصيل يتناسب
الصفحه ١٢٨ : .
وسيأتي الکلام في تقديم الأدلة الدالة
على بطلان القسم الأول ، وهو التناسخ الملکي ، الذي يعبر عنه بالتناسخ
الصفحه ١٣٨ : : هذا الکلام مما
تلقاه کثير من فضلاء الزمان بالقبول ، ولعلهم زعموا أن الإشکال المذکور في الحشر هو
لزوم
الصفحه ١٣٩ : ، وإلاّ لزم کون ذلک الجرم الفلکي ذا نفسين
، وهذا أمر محال في نفسه ... ثم قال : وإن التناسخية لم يجوزوا ذلک
الصفحه ١٦٧ : يعتمد
فيها على حجية الظهور وعدمها ، فهذا وإن کان ثابتاً بالبحث والاستدلال في محله ، ولکن
مثله لا يتناسب
الصفحه ١٩٧ :
والبرهان على ذلک أن کل قوّة في جسم ، فإن
الصورة التي تدرکها تحل جسماً لا محالة ، ولو کان محله
الصفحه ٢٣٦ : ، إذ أنه يرى في الحال استحالة انفصال النفس عن مطلق البدن
، فهي وإن انفصلت عن البدن العنصري الترابي
الصفحه ٢٤٢ : يکون تابعاً للنفس في ذلک ، لا کما کان عليه الأمر في عالم
الدنيا حيث کانت النفس تحدث من المادة بحسب
الصفحه ٢٤٥ :
الجواب الأول : لغياث الدين منصور بن
خلف السيد السند صدرالدين الشيرازي الدشتکي ، مؤلف رسالة في
الصفحه ٢٥٠ :
يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَىٰ ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي
بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا
الصفحه ٢٥٨ : المشهورين بالحکمة والمعرفة کيف تحيروا واضطربوا في أمر المعاد حتى رضيت
أنفسهم هذا القول السخيف ، إذ لا يخفى
الصفحه ٢٧٨ : ، المحصول
في علم الأصول ، تحقيق : طه جابر فياض العلوني ،
مؤسسة الرسالة ، بيروت ، ط ٢ ، ١٤١٢ ق.
٥٨. مرکز
الصفحه ٢٨٠ : .
٩٨. ـــ ، نهاية
الحکمة ، مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة
المدرسين في قم ، ط ٣ ، ١٤١٦ ق.
٩٩. ـــ