الصفحه ٢٠٦ :
وصياغة اللبنة الأساسية
لبناء فکرة موحدة مستقلة جديدة ومبتکرة ، لا تتنافي مع البرهان في نهجها ، ولا
الصفحه ٢١٠ : الذي يعتمد عليه السلاک
والعرفاء ، وهو أقوى وأحکم من سائر العلوم ... ) ، (١) وقال في ذم المکتفين
الصفحه ٢١٣ : فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ
) ، (١) وقوله : (
وَكَلِمَتُهُ
أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ
الصفحه ٢١٥ : : (
أَحَاطَ
بِهِمْ سُرَادِقُهَا ) ، (١)
وقوله : ( وَإِنَّ جَهَنَّمَ
لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ ) ، (٢)
إن في
الصفحه ٢٢٧ :
ي) انحصار أجناس العوالم
والنشئات في ثلاثة عوالم
ما يطرحه هنا في تقسيم العوالم والنشئات
الخارجية
الصفحه ٢٤١ : يتوجه إليها وتمنعها عن الوقوف في درجة کمالها التي حصلتها وتُعِدُّ مادتها
إلى الحرکة إلى ما يقابلها
الصفحه ٢٤٨ : عقيدتهم في الحسن
والقبح في أفعال الله (
لا
يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ
) (٢) ، (٣)
وأجاب
الصفحه ٤٧ : داخل في البدن ،
سار في أعضائه وإذا قطع من عضو تقلص ما فيه إلى باقي ذلک الجسم اللطيف ، وإذا قطع بحيث
الصفحه ٥٣ :
والوهمية التي لم يثبت
ذلک عند الشيخ الرئيس ابن سينا ، کما أنه يختلف معه في بداية نشوء النفس ، إذ
الصفحه ٦٠ : والانفعالات الکيميائية التي تتم في المخ ، لا يستنتج منه أن الأمر الذي نعبر
عنه بالنفس ليس إلا هذه الوسائل
الصفحه ٦٣ : .
نظريته في تکامل النفس قائمة على أساس اللبس
بعد الخلع التي يعبر عنها بنظرية الکون والفساد ، وطبيعي من يرى
الصفحه ٦٤ :
بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا
). (٢)
٦. الفرق بين البحث الکلامي والبحث
الفلسفي
إنّ مدار البحث في
الصفحه ٦٥ : والخصوص من وجه ؛ لأن الکلام يشارک الفلسفة في الموضوع وبعض المسائل
، ويخالفها في بعض المسائل.
وهناک سؤال
الصفحه ٨٥ : أن البرهان رهن حده الأوسط ، وحده في المقام هو العدل الإلهي
، والنتيجة تابعة له ، فعليه أن موارد تحقق
الصفحه ١٠٠ : إمکانه فيکون أمر المعاد ممکناً عقلاً وخارجاً ، بعد تحققه بالعيان
کما جرى في أحداث هذه القصة.
وقال أيضاً