الصفحه ١٩٠ : في تحقيقاته على أساس ما قرره من أصول ومبانٍ ،
إلاّ أن شيخنا الرئيس ابن سينا کان له منهج خاص وأسلوب
الصفحه ١١٥ : فيه هذه الآثار ، وهو يتعجب
من صاحب الوجد والغشي ، ولو اجتمع العقلاء کلهم من أرباب الذوق على تفهيمه
الصفحه ٨٤ : فيه الناس لکان
ذلک ظلماً وجوراً منه. والتالي باطل ، فالمقدم مثله.
وجه
البطلان : إذ المفروض أن الله
الصفحه ٢٢٦ :
النفس ومرادتها کما
قال تعالى : ( فِيهَا مَا تَشْتَهِي
أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ
الصفحه ٢٧٣ :
يقيناً ... ) ، (١) في حين أنّ ما جاء به لا يفهمه إلا
الخاصة من الناس ، في حين أنّه کان يؤکد على
الصفحه ١١٤ : ، وأخذوا مقدمات القياس الجدلي والعنادي ولواحقها من أصحاب المنطق الفلسفي
، ووضعوا أکثر الألفاظ في غير
الصفحه ١٩٧ : الشيء ، وهذا محال ، وإن کان موجوداً فيجب من ذلک أن يکون عقلنا
شيئين لا شيئاً واحداً ، والسؤال في کل
الصفحه ٧ :
٦. المعاد في التصور المسيحي ٤٣
٣. في بيان حقيقة النفس الإنسانية ٤٤
١. القائلون بجسمانيتها من المحدثين
الصفحه ١٠٦ : جاء ما يقارب ثلث القرآن الکريم في خصوص بيان هذه
الحقيقة وما يتعلق بها من لوازم وخصوصيات خاصة ، فلم
الصفحه ١٥٩ :
المعاد الجسماني ، (١) ولکن البحث السابق يمکن أن يکون لنا قرينة
على مختاره في المسألة ، وفيما يلي
الصفحه ٢٢٣ : ، وهکذا
في سائر الحواس الأخرى ، وأما الجوهر النفساني فإنه مع وحدته يوجد فيه السواد
والبياض وغيرها من
الصفحه ١٠٩ :
وکيفية المعاد في اليوم الآخر ، رأينا أن نذکر قبل ذلک طبيعة ونوع وأسلوب التحقيق المتبع
من قبل أبي حامد
الصفحه ١٥٧ :
) ، (٥) وغيرها من الآيات الدالة في المقام.
ثانياً
: الروايات الشريفة : ومن جملة الروايات الدالة
على التشبيه بين
الصفحه ١٤٣ : بالضرورة
، وحاشا للشرع أن يجيز ما يراه العقل مستحيلاً.
سابعاً
: في المسألة السابعة بينا ما يد على بطلان